من قائل وإذا الشدائدُ أقبلَت بجنُودِها، موقع اقرأ يعرض لكم في هذا المقال مقولة واذا كانت المشاكل مع جنودكم قصيدة واذا جاءت المشاكل مع جنودكم والشاعر محمد رباح (الغازي) واذا حدثت مشكلة مع جنودكم فهذه القصيدة تحمل معاني جميلة لك، كثير منا لا يعرف صاحبها وفي هذا المقال سنعرف كل منا عن من قال، وإذا اقتربت المحنة من جنودهم فاتبعونا.
من قال ومتى حلت المشاكل مع محاربيه
مؤلف هذه الآية الشعرية الشهيرة الشاعر محمد رباح الشاعر المقيم في حمص، درس في جامعة البعث بكلية الكيمياء والتكنولوجيا، وله أشعار من القدس ماعدا أنت وحكامنا الحقير.
كلمات قصيدة واذا مشاكل مع جنودك
فيما يلي نقدم لكم قصيدة، وإذا أخذت المحنة محاربيها، فكتبها الشاعر محمد رباح.
وإذا أخذت الشدائد جنودها
وإذا أخذت الشدائد جنودها
والخلود بعد اللذة يؤذيك
لا تتوقع أي شيء من أخ أو صديق
رأيت ظلك في الظلام يسير معك
وارفع يديك الى السماء وفوقها
يا رب إذا اتصلت به فسوف يفقدك
معلومات عن الشاعر محمد رباح (الغازي)
رأى الشاعر محمد رباح شيئًا في حمص لا تستطيع العين البشرية العادية رؤيته:
- هي العروس التي نسجت لباسها من خيوط النور
- أرى الحمص إذا نمت
- تألق عيناي بسحر
- كيف نسجت عروس من نور فستانها
- غدا قلبي يرفرف دائما.
- فهذه، عنده، ترنيمة خير خلقها سلطان الرحمن
- فتحت أزهار حمص على القلب
- وإذا كان وجع القلب جعلني أبكي
- يا حمص يا ترنيمة الجمال التي
- حيث تجلى فيه سلطان الرحمن
- وهو في رأيه أيضًا رائحة وروح السماء
- يا حمص يا أرواح وروح السماء
- يا الحزن دائما حاضر
- من لطف عينيك وجهت مشاعري
- والشعر يغرق في زئير العيون
أبرز أفكار محمد الغزالي
حمل الغزالي عدد من الأفكار التي آمن فيها، ومن بينها:
- المرأة لها الحق في المشاركة في الحياة الاجتماعية وبنائها في حدود الأدب، والمرأة شقيقة الرَّجل فلها الحق في الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر والتَّعلُّم.
- الأسرة هي الخليَّة الأولى التي ينشأ المجتمع عنها، والرجل هو ربّ الأسرة الذي تُناط به مسؤوليات الحفاظ على الأسرة كما شرّع الله -تعالى- في كتابه وسُنّة نبيه.
- الحُكَّام هم خدم للشعوب وأُجراء عندهم، وتقتضي المصلحة أن يقوموا على أمر الرَّعية ويكون ذلك باختيار السَّواد الأعظم من الشَّعب لهم.
- الشورى هي القاعدة الأساسيَّة لأي دولةٍ وحُكم، ولا يجب أن تنبني الشورى على مصالح دنيويَّة وشخصية، بل يُشاوَرُ من كان أهلًا لذلك.
الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالتنا التي عرضناها لكم على جريدة الساعة وتحدثنا لكم فيها عن من قائل وإذا الشدائدُ أقبلَت بجنُودِها، متنين ان تكونوا قضيتم وقتا ممتعا في القراءة.