تجاربكم مع العملية القيصرية الثالثة، يقدم لك موقع اقرأ موضوعًا يحتوي على تجربتك القيصرية الثالثة، وخبرتك القيصرية الخامسة، وتجربتي القيصرية غير المؤلمة، والولادة القيصرية الثالثة في الأسبوع 37، والعملية الثالثة والالتصاقات، ومدة العملية القيصرية، اتبعنا في السطور إلى تعرف على تجربتك مع الولادة القيصرية الثالثة، اقرأ الموسوعة.

ما هي تجربتك مع الولادة القيصرية الثالثة

تحقق من آراء معظم الأشخاص الذين مروا بهذه التجربة، حيث كانت نتائج التجارب على النحو التالي، من حيث صلتها من خلال تجربتهم القيصرية الثالثة :

  • فيما يتعلق بتجربتي مع عملية قيصرية ثالثة، فقد وُلد ابني وابنتي بعملية قيصرية ثانية وكنت قلقة للغاية بشأن العملية القيصرية الثالثة.
  • هذه المرة اقترحت الولادة الطبيعية على الطبيب، وأخبرني أنهم فتحوا تجويف البطن مرتين، والولادة الطبيعية في هذه الحالة لها العديد من المضاعفات. لذلك قرر الطبيب إجراء عملية قيصرية ثالثة.
  • كان الأمر في الواقع أسهل مما كنت أتخيله لأنني لم أشعر بالألم الذي أصابني في ولادتي السابقة. كانت العملية سهلة للغاية ولم أعان من أي مضاعفات ،  في الواقع، كانت العملية القيصرية الأولى هي الأكثر إيلامًا، ولم يندمل الجرح بسرعة.
  • أما بالنسبة للولادة القيصرية الثالثة، فقد كان الألم أقل بكثير من العملية القيصرية الأولى، بحيث يلتئم الجرح أسرع من العملية القيصرية الأولى. وهكذا كان الحال مع ولادتي القيصرية الثالثة.

بين تجربتك الخامسة في القسم C

تجارب الولادة القيصرية الخامسة، وإن لم تكن كثيرة، لكنها موجودة بعد ذلك، نعرض تجربة العملية القيصرية الخامسة في عدة نساء:

  • تتحدث السيدة نور تحت عنوان “تجربة الولادة القيصرية الخامسة”، كانت تجربتي في العملية القيصرية الخامسة على النحو التالي كنت خائفة جدًا من الولادة الطبيعية، بعد أن سمعت من الأصدقاء عن ألمها الشديد الذي لا يطاق، لذلك قررت أن أخضع لها. ولادتي القيصرية الخامسة في الواقع، لقد أصبت بالعديد من المضاعفات نتيجة الالتصاقات التي سببتها عمليتي القيصرية السابقة.
  • تكتب السيدة كارلا تحت عنوان “تجربة القسم C الخامس” “لقد أصبت بسكري الحمل، لذلك أمرني الطبيب بإجراء ولادة قيصرية، رغم أنه نصحني بالولادة المهبلية في هذه الولادة لأنني حصلت على حامل بثلاث سنوات بعد الولادة القيصرية ” ،  ولادة طفلي السابق، وأجرى لي ولادة قيصرية وأنا حامل في الأسبوع السابع والثلاثين.

وضح تجربتي غير المؤلمة في القسم C

تجربتي للولادة القيصرية غير المؤلمة تبدأ بخوف من الحمل ويخطر ببالي أفكار قاتمة مثل الموت أثناء الولادة، وهذا نتيجة لسماع العديد من القصص عن الحمل والألم الذي لا يطاق قبل وأثناء وبعد الولادة:

  • ذات مرة كنت جالسًا مع صديقة واقترحت عليّ الولادة دون ألم، من خلال حقنة مسكنات، استحوذت الفكرة على ذهني، وأخبرت طبيبي أنني أريد إجراء العملية بدون ألم، لكنه رفض.
  • حيث أخبرني أن الولادة الطبيعية بدون تدخل هي الأفضل، لكني أصررت على رأيي، ثم تمت العملية بالفعل دون مشاكل باستخدام التخدير فوق الجافية، لكن الألم بدأ عندما عدت إلى المنزل ليلاً، شعرت بألم في منطقة أسفل الظهر .
  • لقد تخطيت الأمر واعتقدت أنه أمر طبيعي ولكن مع مرور الأيام ساءت الأمور وأصبحت أكثر خطورة، لذلك ذهبت إلى طبيبي مرة أخرى وأخبرني أنه كان من الآثار الجانبية للحقن، فأعطاني مسكنًا موضعيًا بالداخل، ندمت على إصراري على رأيي، لكن ذلك حدث.
  • جلست لمدة عامين وأنا أعاني من آلام في الظهر، لكنني الآن أفضل حالًا وسأخبركم بكل شيء عن الولادة غير المؤلمة والآثار الجانبية للولادة، من خلال تجربتي في الولادة القيصرية غير المؤلمة.

العملية القيصرية الثالثة في الأسبوع 37.

بالنسبة للولادة القيصرية الثالثة فمن الأفضل الانتظار حتى الأسبوع السادس والثلاثين من الحمل الطبيعي، والتأكد من حالة الجنين وامتلاء رئتيه، وكذلك عودته إلى الوزن الطبيعي الذي لا يسبب أي مضاعفات بعده. الولادة:

  • عادة ما ينتظر الطبيب من 10 إلى 15 يومًا من الشهر التاسع لتحديد موعد للولادة القيصرية الثالثة أو أول أسبوعين كاملين، ثم يحدد موعدًا بعد فحص الجنين والتأكد من اكتمال أعضائه وفحصها ،  عن وزنها وعن مشيمتها وكافة التفاصيل المتعلقة بالولادة وصحة الأم.

العملية الثالثة والالتصاقات

نتيجة هذه الالتصاقات، تعاني المرأة من بعض الآثار الجانبية، والتي بمجرد أن تشعر بها تحتاج إلى ة طبيبها في أسرع وقت ممكن، ويمكننا شرح كل هذه الأعراض على النحو التالي:

  • تلاحظ النساء انتفاخًا كبيرًا في البطن والحوض، بالإضافة إلى الشعور بتقلصات متكررة، مصحوبة بألم شديد في الرحم.
  • الغثيان خلال ساعات النهار المتكررة، بالإضافة إلى الشعور بالإمساك ونزيف من المستقيم أثناء عملية التفريغ.
  • تخرج كمية كبيرة غير معتادة من البراز من المعدة، وقد تعاني المرأة من مشاكل في الدورة الشهرية المنتظمة.
  • ألم شديد في الحوض والبطن أثناء الجماع مما قد يؤدي إلى حدوث نزيف.
  • الشعور بالحاجة إلى التبول بشكل متكرر، بالإضافة إلى أن المرأة تشعر بوجود التهاب في عنق الرحم.

كم من الوقت تستغرق العملية القيصرية

العملية القيصرية (الولادة القيصرية) هي عملية مخاض تُستخدم إذا كانت الولادة الطبيعية أو المهبلية صعبة أو إذا كان هناك خطر على صحة الأم أو الجنين:

  • أثناء الولادة القيصرية، على عكس الولادة الطبيعية، لا يخرج الطفل من المهبل، ولكن يقوم الطبيب بعمل شق في بطن ورحم الأم لإخراج الطفل.
  • بشكل عام، تستغرق العملية القيصرية، إن لم تكن صعبة، حوالي 45 دقيقة، ولكن يمكن أن تطول العملية القيصرية إذا كانت هناك أي حالات طارئة أثناء الولادة.
  • في بعض حالات الولادة القيصرية الخفيفة، يتم إخراج الطفل من رحم الأم في حوالي 15 إلى 20 دقيقة، لكن الطبيب يحتاج إلى وقت إضافي لخياطة رحم الأم وبطنها.

عدد الاستعداد والتجهيزات قبل العملية القيصرية

في حالات العمليّة القيصريّة المحدّدة مسبقاً يتمّ إجراء ما يأتي:

  • التأكد من موافقة المرأة الحامل على العمليّة، أو توقيع عقد موافقة في بعض الحالات.
  • مناقشة نوع التخدير المتّبع والمناسب مع المرأة الحامل.
  • قياس بعض العلامات الحيويّة مثل ضغط الدم، والنبض، ودرجة حرارة الجسم.
  • إزالة الشعر حول منطقة إجراء الشقّ الجراحيّ.
  • وضع قسطرة للتأكد من فراغ المثانة من البول خلال العمليّة.
  • وضع أجهزة مراقبة لضغط الدم والقلب خلال العمليّة.

الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالتنا التي عرضناها لكم على جريدة الساعة وتحدثنا لكم فيها عن تجاربكم مع العملية القيصرية الثالثة، متمنين ان تكونوا قضيتم وقتا ممتعا في القراءة.