قصة قصيرة عن النظافة في المدرسة، في هذا المقال يقدم لك إيكرا قصة عن النظافة في المدرسة، قصة عن النظافة مكتوبة، قصة عن النظافة، قصة عن النظافة للأطفال، قصة عن نظافة البيئة، النظافة من الإيمان، هذه العبارة هي واحدة من أهم العبارات لتعليم أطفالنا منذ الصغر، خاصة وأن النظافة هي سلوك يدعو إليه الإسلام وسلوك حضاري يجب أن نعلمه لأطفالنا، لذلك سنقدم لكم بعض القصص التي تتناول أهمية النظافة.

اجمل قصة قصيرة عن النظافة في المدرسة

قصة مورجان

كان ماريان فتى مهذبًا وطالبًا ممتازًا، لكنه تعرض للتوبيخ لأنه عندما أكل الطعام يمسح يده على ملابسه، وفي ذلك اليوم أكل ماريان الشوكولاتة ومسح يده على ملابسه كالعادة وحتى جاء ليلعب مع أصدقائه، وعندما ذهب إلى صديقه أحمد رفض صديقه اللعب معه وأخبره أن ملابسه متسخة وأنه لا يلعب إلا مع أصدقاء نظيفين ،لذلك ذهب مورغان إلى صديقه جوزيف، لكن جوزيف رفض أيضًا اللعب مع مورغان بسبب ملابسه المتسخة، لذلك أصبح مورغان حزينًا للغاية وبكى ،في المدرسة، جلسوا مع مرجان وشرحوا له أن الطفل الصالح يجب أن يعتني بالنظافة، لأن النظافة جزء من الإيمان، ومنذ ذلك اليوم، لم يعد مرجان يتبعه ويمسح يديه بالملابس كما فعل من قبل.

اقوى قصة قصيرة عن النظافة مكتوبة

تاريخ سلمى وأمل والنظافة:

كانت هناك شقيقتان، سلمى وأمل، وطفلان يلعبان معًا، ويدرسان معًا ويذهبان إلى المدرسة معًا، لكن الفرق بين سلمى وأمل هو أن أمل كانت فتاة نظيفة جدًا، ودائمًا ما كانت تنظف غرفتها وتحافظ على نظافتها طوال الوقت. . وغسلت يديها قبل الأكل وغير ذلك من الأشياء التي تدل على نظافة هذه الفتاة ،لكن سلمى كانت فتاة قذرة، لم تكن تهتم بالنظافة إطلاقاً، وذات يوم عندما عادت سلمى وأمل إلى المنزل بعد الانتهاء من المدرسة، ذهبت أمل لتغسل يديها في الحمام، لأنها أبقت يديها نظيفتين قبل الأكل، لكن سلمى لم تفعل، جلست على مائدة الغداء وبدأت في الأكل دون غسل يديها ،وعندما رأت الأم ذلك غضبت على سلمى وقالت لها “عليك أن تحافظ على نظافة يديك خاصة قبل الأكل حتى لا تتعرض لأمراض مختلفة، لكن سلمى لم تهتم بكلام والدتها” ،في اليوم التالي، وعد والد سلمى وأمل بالخروج والمشي في حديقة الحيوانات، وفي الصباح استيقظت أمل بنشاط كامل، وغسلت وجهها ويديها، ورتبت سريرها واستعدت للنزهة. ولكن سلمى كانت مريضة وكانت مصابة بحمى شديدة نتيجة عدوى أصابتها نتيجة تناول الطعام دون غسل يديها ،لذا، ذهبت أمل مع والديها إلى حديقة الحيوانات، لكن سلمى ظلت مريضة في الفراش، ومنذ ذلك الوقت تعلمت سلمى مراقبة نظافتها الشخصية بعناية حتى لا تتعرض للأمراض.

احكي قصة عن النظافة.

قصة نونا والصابون

حكاية نونا والصابون هي أفضل قصة عن النظافة الشخصية للأطفال، حيث كانت هناك فتاة اسمها نونا، وكانت تحب اللعب بالطيور والفراشات، وكانت تحب اللعب بالقوارب الورقية، كما أنها أحبت اللعب فيها. الرمال وتبني البيوت والقلاع الرملية وهي تحب هذه الألعاب كثيرا وتقضي فيها الكثير من الوقت ،منذ تلك الليلة تغير رأي نونا في الصابون ولم تعد تكره الصابون بل تعتني بنظافتها الشخصية وتستخدم الصابون لغسل يديها ووجهها وتستمتع بتنظيف أسنانها بالفرشاة ،قصة إعلامية عن النظافة الشخصية، Mozo و Sesame

  • سمسمة كيف حالك موزو
  • موزو أنا بخير والحمد لله كيف حالك
  • سمسم أنا متعب جدًا وأشعر بالضيق.
  • موزو لماذا وكيف تشعر
  • سمسم أشعر بالتعب والحرارة ولا أستطيع الذهاب إلى المدرسة.
  • موزو لماذا لا تذهب إلى الطبيب
  • سمسمة ذهبت إلى الطبيب وما زلت أشعر بالتعب والمرض.
  • موزو لابد أن هناك شيئًا خاطئًا، ثم سيستمر يا سمسم، لماذا تبدو سيئًا، وشعرك في حالة من الفوضى، ووجهك ويديك وملابسك غير نظيفة
  • السمسم لأنني أشعر بالكسل ولا أستطيع غسل وجهي ويدي دائمًا.
  • موزو إنه أمر سيء للغاية، وهذا بالطبع هو سبب شعورك بالمرض والضعف.
  • سمسم ماذا علي أن أفعل، ذهبت إلى الطبيب وتناولت الدواء، لكني ما زلت مريضة.
  • موزو نظرًا لأنك لا تهتم بالنظافة الشخصية، فإنك تتعرض للجراثيم الضارة والبكتيريا والملوثات الأخرى.
  • سمسمة فماذا أفعل
  • موزو يجب أن تعتني بنظافتك الشخصية، وتغسل يديك ووجهك جيدًا بالماء والصابون، وتنظف أسنانك، وتغسل وجهك كل يوم لحماية نفسك من الجراثيم واستعادة حيويتك ونشاطك، ومن ثم التمتع بصحة جيدة. .
  • أخيرًا، أخذت سمسمة نصيحة Mozu وبدأت في الاهتمام بنظافتها، وتحسنت صحتها وتعافت، وتمكنت من الذهاب إلى المدرسة والدراسة بنشاط.

عدد اقسام نظافة المدرسة

نظافة المدرسة كلمة يرددها الكثير من المدرسين والطلاب، فلا يجب أن تتردد هذه الكلمة بالكلام فقط، وإنما يجب أن تطبّق بالأفعال، وبما أن المدرسة هي البيت الثاني للطالب والمعلم، فإنّ نظافة المدرسة تعتبر من نظافة البيت، ونظافتها يجب أن تشابه نظافته، حيث تنقسم نظافة المدرسة إلى:

  • نظافة الحمامات، وهذه يعود الى تربية الطالب وأدبه في الحفاظ عليها بعد الاستخدام، وكذلك تعود الى جهود الآذن في التنظيف، وتبقى هي الأهم للوقاية من انتشار الأمراض والوباء بين المعلمين والطلاب.
  • نظافة الباحة، تتمّ بعدم رمي الأكياس والعلب وتمزيق أوراق الكتب والدفاتر فيها.
  • نظافة الجدران، وهذا يجب أن يكون بعدم حفر الكتابات والذكريات عليها، أو الرسم عليها ورشّها بالألوان، وتقشّر الدهان.
  • الحفاظ على المقاعد، وذلك لأنّ المقعد النظيف والمستوي يحافظ أيضأ على صحّة الطالب وقوامه ويساعده على الكتابة، ويؤمّن وضعية الجلوس الجيدة والمريحة للطالب.

الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالتنا التي عرضناها لكم على جريدة الساعة وتحدثنا لكم فيها عن قصة قصيرة عن النظافة في المدرسة، متمنين ان تكونوا قضيتم وقتا ممتعا في القراءة.