تُستخدم أجهزة الاستشعار من هذا النوع في محطات الطقس لاكتشاف الطقس والظواهر ذات الصلة، فضلاً عن الظروف المادية المختلفة مثل قياس قوة الرياح ودرجة الحرارة والاهتزاز والرطوبة وما إلى ذلك. المعالجة دون الحاجة إلى التواجد في مكان الحادث، و من خلال سنتعامل مع اسم هذه المستشعرات.

تم العثور على هذا النوع من أجهزة الاستشعار في محطات الطقس.

جهاز الاستشعار اللاسلكي أو ما يسمى بشبكة الاستشعار اللاسلكية هو جهاز يستخدم لمراقبة ونقل مجموعة من الظواهر الكيميائية والفيزيائية مثل الرطوبة والحرارة والرياح والاهتزاز والضوء وغيرها، عن طريق الإرسال اللاسلكي من مكان حدوث هذه الظواهر إلى مراكز متخصصة في معالجة البيانات للاستفادة منها دون الحاجة إلى وجود بشري في مكان حدوثها، وهذا يساهم في التنبؤ بالطقس وفي بعض المجالات الطبية والعسكرية والتجارية والصناعية والعديد من المجالات الأخرى. وبناء على ذلك تبين أن المستشعرات المستخدمة في محطات الأرصاد الجوية هي

  • جهاز استشعار لاسلكي.

باستخدام جهاز استشعار لاسلكي

تستخدم شبكات الاستشعار اللاسلكية في كثير من المجالات، وأشهرها الطب، والعسكري، والتجاري، والبحري، والجوي، والصناعي، إلى جانب عدد كبير من البحث العلمي، فمثلاً يستخدم الجيش هذه الأجهزة اللاسلكية للاتصال. مع بعضها البعض، وفي المجال الطبي يتم استخدامه كنوع من التكنولوجيا للبحث داخل الجسم. تستخدم هذه المستشعرات اللاسلكية لاكتشاف منسوب المياه ضمن نطاق معين، كما يتم استخدامها لمراقبة حركة المرور من خلال وضع هذا الجهاز في الشوارع والتقاطعات الرئيسية.

مكونات المستشعر

تتكون المستشعرات اللاسلكية من عدة كتل مختلفة تتمثل فيما يلي

  • بلوك الاستشعار أهم كتل الجهاز التي يستطيع الجهاز من خلالها أداء الدور المطلوب منه.
  • استلام وإرسال حظر يتم ذلك عن طريق التواصل مع مركز معالجة.
  • وحدة تخزين البيانات من خلال مركز المعالجة الذي يمكن من خلاله معالجة البيانات من خلال وحدة التحكم الدقيقة.

.

بهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال الذي يحتوي على مستشعرات من هذا النوع في محطات الطقس، والتي ألقينا نظرة على نوع المستشعرات المستخدمة في محطات الطقس، وهي أجهزة استشعار لاسلكية، بالإضافة إلى أكثرها تطبيقات مهمة. أجهزة الاستشعار اللاسلكية ومكونات أجهزة الاستشعار.