يبدأ المصلي بالتسليم عن يمينه، الصلاة ركن من أركان الإسلام، وهي ركن من أركان الدين، فإذا كانت صالحة فالدين صالح. وإذا فسد الدين كله فاسد. لذلك كان من الضروري على كل مسلم ومسلمة أن يحترم جميع أركان الصلاة ويؤديها بشكل صحيح وصحيح. ومزيدًا في الأسطر التالية من هذا المقال سنتحدث عن أركان الصلاة وقاعدة التحية في نهاية الصلاة.

ما هي أركان الصلاة

تعتبر الصلاة أحد أركان الإسلام الخمسة، وهي الركن الثاني في الاسلام، حيث فرضها الله في السماوات السبع في شهر رمضان المبارك، وهذا دليل على أهميتها ومكانتها عند الله تعالى، كما وتعتبر أول الاعمال التي يسأل عنها العبد وأول ما يحاسب عليه، وتنقسم الصلاة إلى حركات تؤدى أركاناً لها لا تبطل بدونها، وواجبات الصلاة والسنة التي نقلت عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي صلى معهم. وهذه أركان الصلاة

  • النية والقدرة على أداء الصلاة.
  • عظمة الإحرام.
  • الفاتحة.
  • الركوع والتقاطه.
  • الاعتدال يستحق كل هذا العناء.
  • تنحني، وتنهض منه عند الانتهاء.
  • الجلوس بين السجدتين.
  • الهدوء والصمت.
  • آخر شاهد.
  • كرسي للتشهد والتسليم.
  • التسليم مرتين على اليمين واليسار.

يبدأ المصلي بالتسليم عن يمينه

بعد الانتهاء من الصلاة، يبدأ المسلم في نطق التسليم، ويوجه وجهه إلى القبلة مرة إلى اليمين، ومرة ​​إلى اليسار. التحية من السنن الفريضة التي بدونها لا تكتمل الصلاة، لذلك فإن الالتفاف قبل قول كلمة (السلام عليكم) مكروه في الإسلام. فالجواب على السؤال السابق هو

  • العبارة صحيحة.

ما حكم السلام في نهاية الصلاة

السلام بعد الصلاة ركن أساسي من أركان الصلاة ولا ينبغي الاستهانة به. حيث يجب على المصلي أن يسلم مرة عن يمينه ومرة ​​عن يساره بعد الانتهاء من الصلاة، وأن يقوم بجميع أركانه وواجباته، وكذلك سنته التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم. -.

وبذلك نصل إلى ختام مقالنا الذي يحمل العنوان، يبدأ المصلي بالتسليم عن يمينه،  وبفضله قمنا بذكر أركان الصلاة، وقاعدة التسليم في آخرها، وما حكم السلام في نهاية الصلاة.