وقعت قصه الايثار التي قراها فواز في معركه، حيث تصدى المسلمون للكفار والصليبيين في عدة معارك كان هدفها توسيع رقعة الإسلام وإنهاء حكم الكفار وأهل الصليب على البلاد، كما تُعد هذه القصة من أهم الأحداث التي وقعت خلال معركة اليرموك التي كسرت شوكة البيزنطيين ومهدت الطريق للمسلمين لغزو بلاد الشام، ومن خلال هذا المقال عبر موقع الساعة سوف نجيب على هذا السؤال المطروح اعلاه، تابعوا معنا هذا المقال لنهايته.

وقعت قصه الايثار التي قراها فواز في معركه

وتعد هذه القصة من أهم الأحداث التي وقعت خلال معركة اليرموك التي كسرت شوكة البيزنطيين ومهدت الطريق للمسلمين لغزو بلاد الشام والقصة القصيرة أن الصحابة – رضي الله عنهم – اشتدت المعركة ضدهم وشعروا بالعطش في ظل جراحهم، نزلت عليهم رشفة ماء فبدأوا بدفعها فيما بينهم حتى مات الجميع ولم يشربها أحد فالجواب على السؤال السابق هو،

  • معركة اليرموك.

معركة اليرموك

دارت هذه المعركة بين المسلمين والجيش الروماني في السنة الخامسة عشرة للهجرة، وتعتبر من أهم المعارك التاريخية في عصر الدولة الإسلامية بفضل انتصار جيش المسلمين على الرومان، كما دارت هذه المعركة لعدة أغراض، وهي

  • احتلال أراضي بلاد الشام.
  • ووقف وجود هيمنة الإمبراطورية الرومانية فيها.

قادة جيش المسلمين في معركة اليرموك

ووقعت معركة اليرموك في الأردن بمنطقة نهر اليرموك، وبلغ عدد جيش المسلمين 33 ألف مقاتل. وتكونت من أربعة جيوش يقودها أربعة من الصحابة رضي الله عنهم وهم:

  • أبو عبيدة عامر بن الجرة.
  • يزيد بن أبي سفيان.
  • وشرحبيل بن حسنة.
  • وعمر بن العاص.

لهنا قد وصلنا إلى ختام مقالنا الذي يحمل عنوان، وقعت قصه الايثار التي قراها فواز في معركه، حيثُ تعرفنا على معركة اليرموك، وقادة جيوش المسلمين فيها.