وان شئت من اشارة القول انتشرت القصيدة وستكون قطرة من الاية وربك يتألق ليمنحك المطر بقوة كجزء من اعطاء الامل والتفاؤل والثقة بالله تعالى، ونحن ستتعلم من خلالك وتريد من علامة القول، وكلمات القصيدة وتريد من علامة، كما سنذكر من هو غازي القصيبي في ويكيبيديا، أهم رواياته وسنتحدث عنه. الموت.

وتريدون من بشرى القائل

غازي القصيبي شاعر وكاتب وكاتب ودبلوماسي، بالإضافة إلى كونه وزيرًا سعوديًا، قدم طوال مسيرته العلمية والعملية إسهامًا كبيرًا في تطوير الأدب والشعر العربي، وهو أيضًا واحد من أشهر شعراء المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص والوطن العربي، وكان لها بشكل عام العديد من المؤلفات الشعرية من 1960 إلى 2008.

كلمات القصيدة تريد من

وجاءت كلمات قصيدة “عايزين بشرى” للشاعر غازي القصيبي كالتالي

من هو غازي القصيبي

غازي عبد الرحمن القصيبي شاعر وكاتب وكاتب سعودي ووزير وسفير سعودي، من مواليد 2 مارس 1940 م في مدينة الأحساء بالمملكة العربية السعودية وتوفي في منتصف أغسطس. 2010 عن عمر 70 في الرياض بسبب سرطان المعدة. أمضى المرحلة الأولى من حياته في مدينة الأحساء، ثم توجه إلى مدينة المنامة بالبحرين وحصل على درجة البكالوريوس في القانون من القاهرة. جامعية، ماجستير في العلاقات الدولية من جامعة كاليفورنيا، ودكتوراه من جامعة لندن.

انجازات غازي القصيبي

حقق غازي القصيبي العديد من الإنجازات في حياته، منها ما يلي

  • عمل أستاذاً بكلية العلوم الإدارية بجامعة الملك سعود بالرياض.
  • عمل مستشارا قانونيا في معهد الإدارة العامة ووزارة الدفاع والطيران.
  • عميد كلية التجارة جامعة الملك سعود.
  • وزير الصحة السعودي.
  • مدير المؤسسة العامة للسكك الحديدية.

أهم روايات غازي القصيبي

نشر غازي القصيبي روايات عديدة منها ما يلي

  • الحياة تحت السيطرة.
  • شقة الحرية.
  • سفير.
  • عابر سبيل.
  • كاليفورنيا.
  • قصة حب.
  • جنية.
  • الشرق والصحراء.
  • مرض الزهايمر.
  • معركة بدون لافتة.

وفاة غازي القصيبي

توفي غازي القصيبي في 15 أغسطس 2010 عن عمر ناهز 70 عاما بعد معاناته من مرض حيث كان يعاني من سرطان المعدة وتم نقله إلى الرياض لإجراء عملية جراحية لكن حالته كانت متأخرة.

وهكذا وصلنا إلى ختام مقالنا الذي التقينا فيه بـ “فيشا أنت من البشارة” من قوله، وكلمات القصيدة “أنت من البشارة”، كما ذكرنا من غازي القصيبي موجود على ويكيبيديا وأهم رواياته وتحدثنا عن وفاته.