2 أبريل اليوم العالمي لكتاب الطفل 2022 .. اليوم العالمي للطفل هو يوم دولي مهم للاحتفال بكتب أدب الأطفال من جميع أنحاء العالم، ويوم يجتمع فيه مؤلفون من جميع أنحاء العالم للفت الانتباه إلى أهمية كتب الأطفال.

بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لكتاب الطفل، الثاني من أبريل، أوضحنا بعض المعلومات حول اليوم العالمي لكتاب الطفل. بدأ الاحتفال في عام 1967 واستضافته اللجنة الدولية للكتاب الشباب (IBBY)

إنها منظمة غير ربحية تمثل شبكات دولية من الناس من جميع أنحاء العالم مكرسة لجمع الكتب والأطفال معًا. يتم اختيار 2 أبريل من كل عام للاحتفال باليوم العالمي لكتاب الطفل، والذي يتزامن مع عيد ميلاد الكاتب والشاعر الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن.

هدف اليوم العالمي لكتاب الطفل

يعد الاحتفال باليوم العالمي لأدب الأطفال فرصة للمؤلفين من جميع أنحاء العالم للالتقاء معًا للفت الانتباه إلى أهمية كتب الأطفال والسعي للترويج لكتب الأطفال ودعمها.

نصائح فعالة لتشجيع أطفالك على القراءة

خصص ساعة أو نصف للقراءة في السرير في ضوء لطيف، وليس خافتًا جدًا أو قويًا جدًا.

اختر مكانًا هادئًا بعيدًا عن الإزعاج أو الضوضاء، جيد الإضاءة وجيد التهوية

خصص نصف ساعة أخرى للقراءة بعد الظهر.

لدي الكثير من وقت القراءة أمام والدي، وأمنح تلك الساعة وقتًا لطيفًا لقراءة الأسماء، مثل “طعام للروح” أو أي اسم جذاب.

دعه دائمًا يعبر عن آرائه حول القصة وآرائها.

عند القراءة، حاول التدرب على القراءة التعبيرية، أي التعبير قدر الإمكان وتغيير نبرة الصوت في المواقف المختلفة.

شجع الأطفال على قراءة اسم المتجر ولافتة، ومحتويات صندوق الغداء، وما إلى ذلك عندما يخرجون، ومساعدتك في المطبخ من خلال قراءة طرق التحضير.

شجعه على سرد قصة سمعتها أنت أو أخوه.

مثلك أنت ووالدك، فكر في الأمر كرف كتب أو مكتبة وأضف اسمه إليها.

يمكنك اصطحابه إلى المكتبة، والسماح له باختيار بعض الكتب المختارة مسبقًا، والتأكد من أنها مسلية.

تاريخ الاحتفال

نحتفل هذه الأيام باليوم العالمي لكتاب الطفل في الأردن (المقرر 2 أبريل)، والغرض من ذلك هو لفت انتباه الناس إلى أهمية كتب الأطفال في تحسين وعيهم وقدراتهم، ولكن يجب الانتباه إلى أمر بالغ الأهمية الموضوع إنه “أطفال العرب” العلاقة بكتاب الطفل العربي. . رغم الانتشار الواسع لكتب الأطفال العربية، إلا أن هناك حالة من الغربة بين الأطفال وكتبه العربية، وهم يتجهون إلى الكتب الأجنبية.

خاصة اللغة الإنجليزية. يرجع هذا الموقف بشكل أساسي إلى حقيقة أن الناشرين أقل اهتمامًا بالأنواع والمحتوى لأغراض الكمية والتوزيع والمبيعات، وعدم وجود معايير خاصة للموافقة على الطباعة والنشر، والمنتجات التي لم تخضع للتقييم أو إجراءات التحكيم الخاصة .

وهذا يؤدي إلى إنتاج آلاف كتب الأطفال العربية كل عام، وهذه الكتب لا تستند إلى العلم، ومحتواها المعماري يمكن أن يأسر ضمير الطفل، ويحترم أفكاره، ويلبي احتياجاته ويأخذها في الاعتبار حسب رأيه. تطور العمر.

تشعل الأخلاق في قالب مرح ومبهج خيال الأطفال، مما يدفعهم إلى التفكير خارج الصندوق، والتخلي عن أسلوب المهمة والانضباط، ومحاكاة الحياة الحديثة المضطربة والمضطربة التي يعيشون فيها.