من هي الفتاة من مطعم سحاب انتشرت قصة صاحبة مطعم سحاب سحاب على منصات التواصل الاجتماعي حيث تصدرت الاتجاه بعد أن تواصلت مع الناس لإنقاذ مطعم والدها من الإغلاق، خاصة أنه بذل الكثير من الجهد للمشروع وتخشى عليها. دعم الأب وعائلتها الوحيد من ضياع مشروعه وماله، وسنتحدث من خلاله عن كل من صاحب مطعم سحاب وما فعلته عبر صفحتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي لإنقاذ مطعم والدها.

السيرة الذاتية لصاحب مطعم سحاب

بعد أن ظهر اسم صاحبة مطعم سحاب على مواقع التواصل الاجتماعي وبدأت تساؤلات حول قصتها، قمنا بتجميع أهم المعلومات عن الفتاة الأردنية روب التوابيني على النحو التالي

  • الاسم ربى التوابيني.
  • العمر وهي في العشرينيات من عمرها.
  • مكان الميلاد المملكة الأردنية الهاشمية
  • الجنسية الأردنية.
  • اللغات العربية.
  • المهنة جامعة – أواصل الدراسة في الجامعة.

من هي بنت السحاب

مطعم سحاب مملوك لربى التوابيني وهي فتاة أردنية في العشرينات من عمرها، حيث ساعدت والدها في مطعمه بعد أن حزن لعدم تمكنه من بيع أي من طعامه، رغم خبرته الكبيرة في هذا المجال، خاصة أنه افتتح مطعم شاورما في منطقة سحاب كان يسمى المطعم “صاحب سحاب”. له.

قصة صاحب مطعم سحاب

بدأ تاريخ مطعم سحاب عندما كان السيد عبد السلام التوابيني قديمًا وبعد تسعة عشر عامًا من الخبرة في صناعة الشاورما، سواء في المملكة الأردنية الهاشمية أو خارجها، كما هو الحال في دول الخليج، رفضت العديد من المطاعم العمل من – بالنسبة لعمره مما جعله يقرر فتحه. كان لديه مطعمه الخاص في منطقة سحاب، حيث استثمر كل قوته وأمواله في هذا المطعم، وبعد الافتتاح لم يعد Toabini إلى منزله لمدة ثلاثة أيام. حتى اتصلت به ابنته وأخبرها بالحقيقة المرة لأن مطعمه لم يكن يحظى بإقبال من الناس ولم يكن يبيع أي شيء، فقامت ابنته ربى، وروجت لمطعم والدها على صفحتها، ووضعت قصة والدها. في منشورات تتحدث عن عمل والدها وكيف أنه المعيل والوحيد لأسرتها.

نداء ربى التوابيني على الفيسبوك لإنقاذ مشروع والدها

كتبت ربى التوابيني العديد من المناشدات عبر منشورات فيسبوك تحكي فيها قصة والدها ومطعمه، وحثت الناس على إنقاذ مشروع والديها الصغير من الضياع، حيث استثمر كل قوته وأمواله في هذا المطعم

لاقت جاذبية رابا صدى لدى الناس، حيث جاء الكثير من الناس إلى مطعم والدها لشراء الشاورما.

وهكذا نصل إلى نهاية مقالنا بعنوان “من هي الفتاة من مطعم السحاب” حيث التقينا بصاحبة مطعم سحاب وهي فتاة أردنية أرادت دعم والدها في مطعم الشاورما الخاص به وما فعلته عبر مواقع التواصل الاجتماعي لإنقاذ مشروع المطعم.