من هي صاحبة اطول شعر في مصر والعالم ويكيبيديا من لديه اطول شعر في مصر والعالم يحاول أحمد مصطفى التواصل مع موسوعة جينيس للأرقام القياسية لمنحه لقب صاحب أطول شعر في العالم.
من هي صاحبة اطول شعر في مصر والعالم ويكيبيديا
يسعى الشاب أحمد مصطفى لدخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية بثباته الذي يبلغ طوله حوالي 150 سنتيمترا ويتكون من ألفي خصلة من الراستا تشبه الحبل المضفر، حتى يتمكن الشاب الذي يبلغ من العمر 21 سنة وما فوق. يعيش في القاهرة عاصمة مصر، يتحول إلى إحدى وسائل التواصل الاجتماعي الشهيرة، بعد أن بدأ تصوير طول شعره الذي يقول إنه وصل إلى 1.5 متر، لم يقم بقصه منذ أن كان في السابعة من عمره.
يقول الشاب أحمد مصطفى إنه يسعى لأن يكون عربياً وربما في العالم بعدم تقصير شعره.
يحاول أحمد مصطفى الاتصال بموسوعة جينيس للأرقام القياسية لمنحه اللقب إذا تجاوز بالفعل من فاقه دوليًا. صحيفة بصيرة الإماراتية تعلن عن صور من شعر أحمد مصطفى
أطول شعر في موسوعة جينيس للأرقام القياسية
وقفت صحيفة رؤيا الإماراتية على قدميها من خلال الإعلان عن شعر أحمد مصطفى من خلال نشر قصة عنه على صفحاتها وكذلك على موقع تويتر ليعلم العالم به.
تحدث الشاب مصطفى أنه يخصص وقتاً طويلاً للعناية بشعره وأنه يغسله أسبوعياً إلى أسبوعين كحد أقصى وأقصى لتنظيفه.
وقد يفتقر أحمد إلى المساعدة في العناية بشعره الطويل، وقد اعتاد أهل المكان الذي يقيم فيه على ظهوره.
لكن أحمد مصطفى أضاف أنه كثيرا ما يتعرض لبعض المضايقات من الشبان والشابات والأطفال والفضوليين في الشوارع.
المقاطع التي ينشرها أحمد مصطفى على حسابه في تيك توك تلقى ملايين المشاهدات، وربما بدأ شعره في التحول إلى مصدر دخل حقيقي.
وتحدث خلال مقابلة أنه رفض الجهد لأنه لم يكن هناك حاجز يشغلك عندما كان لدي هذا الشعر الطويل.
وأكد الشاب أحمد أنه لن يرتبط بأي فتاة تطلب منه حلق شعره الطويل أو حتى تقصيره ويجب أن تكتفي به .. وأنه لن يحلق شعره قبل أن يحقق شيئًا مهمًا به، وفوق أحلامه يدخل كتاب غينيس للأرقام القياسية.
لكن تويتر خسر الكثير من تعليقات الشباب على شعر أحمد مصطفى الطويل سواء أعجبهم ذلك أم رفضوه.
ومن التعليقات الهدامة من المحزن أن يكون هناك عدد محدود من الرجال مصممون على شعرهم، وليس في التقدم في الجهد أو المعرفة.
قالت إحداهن شعرها أطول من شعره، وأن هناك إناث شعرها أطول منه ولا يريدون كشفه وإظهاره للناس.
ونفت فتاة ثانية أن يكون شعره حقيقيًا وشد خيوطًا أو حبالًا، فيما ردت فتاة أخرى بأنه لن يفضح نفسه أمام موسوعة جينيس.