من هي الناشطة هيلين كيلر وإنجازاتها، هيلين كيلر، إحدى أشهر الناشطات في الولايات المتحدة، والتي قدمت سلسلة من الأعمال والإنجازات طوال حياتها المهنية، وتعتبر من أبرز الشخصيات في التاريخ، الأمر الذي دفعها كثير من الناس. للبحث عن أهم المعلومات المتعلقة بهيلين كيلر والمعلومات المتعلقة بحياتها الخاصة، مثل عمرها ودينها وأهم وظيفة لها وإنجازاتها طوال حياتها العملية.

من هي الناشطة هيلين كيلر وإنجازاتها.

هيلين كيلر، من مواليد 27 يونيو 1880، ولدت في الولايات المتحدة الأمريكية وتحديداً في ألاباما، التحقت بكلية رادكليف وحصلت على درجة البكالوريوس، وظهر المرض عندما كانت لا تزال في التاسعة عشرة من عمرها، وقام الأطباء بفحصها وتشخيصها. الحمى القرمزية أو التهاب الرأس، وهذا المرض جعله يفقد سمعه وبصره، وبدأ حياته مع أطفال تشبه حالته، وأرسله والده مدرسًا خاصًا إلى المدرسة، آن سوليفان، التي كان لها دور كبير. في مجال التعليم، وعاشت كيلر مع معلمتها حتى وفاتها، وأصبحت من أكثر الداعمين للاشتراكية، كما انضمت إلى الحزب الاشتراكي الأمريكي.

ولادة هيلين كيلر

ولدت هيلين كيلر في توسكومبيا، حيث كان والدها يمتلك مزرعة وكان والد هيلين أيضًا مشاركًا في النشر. في غضون عشر سنوات، امتلك والده صحيفة شمال ألابامين. كانت الأسرة مزدهرة في الماضي، لكنها سقطت في حالة يرثى لها بعد اندلاع الحرب الأهلية. تعرضت الأسرة لأضرار كبيرة وعاشت الأسرة حياة نسبية بعد ذلك.

عمل هيلين كيلر

نشرت هيلين كيلر ثمانية عشر كتابًا، وأشهر كتبها هي العالم الذي أعيش فيه، وأغنية الجدار الحجري، والظلام، والحب والسلام، وهيلين كيلر في اسكتلندا، وقد ترجمت كتبها إلى خمسين لغة. كتبت هيلين كتابي “أضواء في ظلمتي” و “قصة حياتي” في 23 فصلاً و 132 صفحة عام 1902، وكانت وفاتها عام 1968 م عن عمر يناهز الثامنة والثمانين. إحدى عباراته الشهيرة هي “عندما يغلق باب السعادة، يفتح باب آخر، لكننا ننظر كثيرًا في كثير من الأحيان إلى الأبواب المغلقة لدرجة أننا لا نرى الأبواب التي فُتحت لنا”. إما مغامرة جريئة أو لا شيء.