من هي الطفلة لمى الروقي ,وهل هي مسجونة في الحفرة 13 يوما. فتاة سعودية تبلغ من العمر ستة أعوام كانت تلعب مع والدها وأختيها شوق وهارموني. وفجأة صرخ الحنين وهرب. أخبرت أبي وهي تبكي أن أختها لمى سقطت في بئر، ورأت بئرًا ارتوازيًا طويلًا جدًا، ولم تكن الفتحة أكثر من 50 سم. أنه اتصل بالدفاع المدني، حيث روى والده القصة بحزن وأسى لما حدث، وتحول الفرح والسعادة في لحظة إلى دموع وطالب بضرورة وضع علامات التحذير والترشيد في الآبار الارتوازية والحفر والأماكن الخطرة. على الجميع الاهتمام في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.

من هي الطفلة لمى الروقي

بعد أن ذهب الأب ليرى ما كان يحدث أثناء صراخ بناته، لم ير أي دليل على وجود حفرة أو حفرة أو بئر أو أي شيء يشير إلى أن المكان كان خطيرًا. كاميرا بمدى يصل إلى 200 متر، وكان من الصعب المخاطرة بحياة أحد المنقذين لأن البئر كانت خطرة ومهجورة لسنوات عديدة، وبعد محاولتها أيام وجدت لعبة الفتاة ورائحتها غير مقبولة.

كيف تصل إلى Lama Al Roqi

وأكدت الجهات المختصة بالدفاع المدني وفريق الإنقاذ أن لمى عثرت على جثة هامدة وواصلت عملية الحفر حتى وصلوا إلى قاع البئر وتم انتشالها بعد محاولات مكثفة استمرت لمدة 13 يومًا وقاموا بإخراجها. بعناية وحذر خوفا من السقوط مرة أخرى خلال فترة شفائها ودفنت في مدينة تبوك بالمملكة العربية السعودية، وضع والد الفتاة لمى لافتات تحذيرية في أماكن الآبار الارتوازية والآبار والأماكن الخطرة لحماية الأطفال. معرض. لما حدث مع ابنته لمى.

ضرورة وضع إشارات اتجاهية في الآبار

ما حدث للفتى لما الروقي جعلنا نشير إلى ضرورة قيام الحكومة بوضع واستخدام لوحات التحذير أو الإرشاد التي يجب وضعها للتحذير من الأخطار أو لفت انتباه الناس، ويجب أن تكون لوحات المؤشرات مرئية للعينين. حجمها كبير بحيث يمكن للجميع رؤيتها على سبيل المثال استخدام المقاربة المحظورة والخطر بالكلمات والرموز باللغتين العربية والإنجليزية حتى يتمكن الجميع من فهمها، كبيرها وصغيرها، عرب وأجانب.