من هو مؤلف المسلسل المصري أم كلثوم، ولدت أم كلثوم في عائلة ذات خلفية دينية، حيث كان والدها إبراهيم السيد البلتاجي إمامًا من الريف المصري، وكانت والدتها فاطمة المليجي ربة منزل. مسقط رأسه قرية طماي الزاهية التابعة لمدينة السنبلاوين بمحافظة الدقهلية بدلتا النيل، وتاريخ ميلاده غير مؤكد حيث لم يتم تسجيل المواليد في جميع أنحاء مصر في تلك اللحظة. تشير بعض المصادر إلى أنه ولد في 31 ديسمبر 1898 ؛ 31 ديسمبر 1904 ؛ 4 مايو 1904. تعلم الغناء من خلال الاستماع إلى والده يعلم شقيقه الأكبر خالد. منذ أن كنت صغيرا.

من هو مؤلف المسلسل المصري أم كلثوم

أظهر موهبة استثنائية في الغناء. من خلال والده، تعلم تلاوة القرآن وقيل إنه حفظ الكتاب بالكامل. عندما كان يبلغ من العمر 12 عامًا، بعد أن لاحظ قوته في الغناء، طلب منه والده الانضمام إلى فرقة العائلة، التي انضم إليها كمغني مساعد، فقط في البداية كرر ما غناه الآخرون. على خشبة المسرح، كانت ترتدي عباءة صبي وغطاء رأس بدوي لتخفيف قلق والدها بشأن سمعتها وأدائها العام.

معلومات أم كلثوم

في سن السادسة عشرة، لاحظها الفنان محمد أبو العلا، وهو مطرب مشهور متواضع، وعلمها الذخيرة العربية الفصحى القديمة. بعد سنوات قليلة، التقت بالملحن وعازف العود الشهير زكريا أحمد، الذي دعاها إلى القاهرة. على الرغم من قيامه بزيارات عديدة إلى القاهرة في أوائل العشرينيات من القرن الماضي، إلا أنه انتظر حتى عام 1923 قبل أن ينتقل هناك بشكل دائم. تمت دعوتها عدة مرات إلى منزل أمين المهدي الذي علمها العزف على العود وهو نوع من أنواع العود. طورت علاقة وثيقة مع روحية المهدي، ابنة أمين، وأصبحت صديقتها المقربة. حتى أن أم كلثوم حضرت حفل زفاف ابنة روحية، على الرغم من أنها تفضل عادة عدم الظهور في الأماكن العامة (خارج الكواليس).

مؤلفة مسلسل أم كلثوم

خلال السنوات الأولى من حياتها المهنية، واجهت منافسة شديدة من مغنيتين بارزتين منيرة المهدية وفتحية أحمد، اللتان كانت لهما أصوات متشابهة. اقترحت صديقة لمهدية عملت محررة في جريدة المسرة عدة مرات أن أم كلثوم تزوجت أحد الضيوف الذين كانوا يزورون منزلها بشكل متكرر، لدرجة أن والدها قرر العودة إلى القرية التي أتوا منها. . اجتمعوا. عائلته. غير والده رأيه إلا بحجج مقنعة من أمين المهدي. بعد أن أصدرت أم كلثوم بيانًا عامًا حول زيارات منزلها، أعلنت أنها لن تستقبلهم. في عام 1923 وقع عقدًا مع Odeon Records والذي سيدفع له بحلول عام 1926 أكثر من أي فنان موسيقي مصري آخر لكل تسجيل.

الاجابة

عبد الرحمن محفوظ