من هو جمال بن سماعيل المتهم بحرائق الجزائر السيره الذاتيه اندلع عدد كبير من الحرائق في الغابات الجزائرية منذ عدة أيام، وواجهت قوات الحرس المدني صعوبة كبيرة في السيطرة على هذه الحرائق، الأمر الذي دفع العديد من فرق الحرس المدني والأجهزة الأمنية إلى استدعاء تجربة لإخماد الحرائق. حرائق، وقتل أكثر من خمسة وستين شخصا. شخص معظمهم من رجال الأمن استجابوا لنداء الوطن بهدف حراسة أرضهم ومواطنيهم، أن شراسة وخطورة الحرائق وجهت أصابع الاتهام لوجود فاعل وراء هذه الحرائق، و أنها لا يمكن أن تكون بطبيعتها، في هذا النص نقدم لكم تفاصيل عن أحد المتهمين، من هو حسن بن إسماعيل، المشتبه به في حرائق الجزائر.

من هو جمال بن سماعيل المتهم بحرائق الجزائر السيره الذاتيه

أعلنت وسائل إعلام في الجزائر عن هوية المتهم بإشعال النيران في الجزائر قبل 48 ساعة، حيث أشارت المصادر إلى أن الشاب جمال بن إسماعيل في الثلاثينيات من عمره، هو الذي يشير بأصابع الاتهام، على حد تعبيره. احترق في الساحة العامة وسط إدانة شعبية واسعة لهذا السلوك لأنه يحث على زيادة الفتنة والفوضى والفوضى في الشارع الجزائري في ظل غياب الأجهزة الأمنية والسلطات الجزائرية عن هذا الحدث.

كشفت صحيفة النهار الجزائرية، عن خطف وحرق الشاب روعة بن إسماعيل، بالساحة العامة. مع حب العديد من سكان المكان الذي يقيم فيه، وقد أشارت التحقيقات الأولية إلى براءته من التهم الموجهة إليه، كما أن الشاب لديه عائلة مقيمة في تيزي وزو، وذهب للتطوع والتبرع مع عدد النشطاء في مدينة رابعة، إضافة إلى نشاطه في أيام الجمعة العديدة بولاية مليانة منذ أزمة فيروس كورونا الأولى، حيث يستحيل على شخص نشط ونشط يساهم في بناء بلاده أن نفذوا هذه الكارثة الرهيبة.

حسن بن إسماعيل تويتر

وتحدثت مواقع التواصل الاجتماعي، حتى الآن، عن كارثة إشعال بهاء بن إسماعيل المتهم في حرائق الجزائر، بسبب محاكمته وإحراقه من قبل الجماهير الغاضبة. وطالب رواد هذه المواقع بضرورة محاسبة الجناة والقضاة المعينين بأنفسهم في ظل الأزمة التي تواجه البلاد.

واستنكر المغردون القلائل الذين استغلوا الفرصة وأظهروا الشعور بالذنب في نفوسهم لقتل هذا الشاب دون التأكد من ذلك، حيث كتبت إحدى التغريدات “# جمال_بن_إرسال. كل من ساهم وابتسم وصوّر ولم يدين بداخله بذرة الجريمة الخفية منتظرا الفرصة الا على جرائمه. حسبنا الله ونعم الوكيل. ليس من الممكن أن يكونوا بشر “. يذكر أن الشاب المقتول جمال بن إسماعيل، سبق أن قال عن تضامنه مع القبائل المعرضة للحرائق، حيث قال “أتيت إلى اليوم الأخير، وفي الليل نتوقف مع إخواني”.، القبائل، عطولي، درس في التضامن “.