من خلال ما ورد في النص فان الانسان يضر دماغه، وفي القرآن الكريم وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، في الأحاديث الجليلة، تعددت تجليات إجلال الله تعالى عليه الرجل نيابة عن جميع الكائنات في الكون، وأعطاه الله بركات كثيرة لا تعد ولا تحصى بنعمة البصر واللمس والشم، كما وهبته النطق والكلام حتى يتمكن من التعبير عما يشاء أو يرفضه، بالإضافة إلى العديد من الفوائد الأخرى، ومن خلال هذا المقال سنتعرف على الإجابة الصحيحة على العبارة من خلال ما ورد في النص فان الانسان يضر دماغه، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

من خلال ما ورد في النص فان الانسان يضر دماغه

خلق الله الإنسان في أحسن صورة وصورة وأعطاه العقل والعقل لإدارة شؤونه والعمل على الأرض، عندما لا يقرأ ولا يفكر ولا يتأمل، حيث ميز الله تعالى الجنس البشري ذكرا وأنثى بعقل بشري يمكنهم التفكير فيه والحكم على الأشياء من خلاله، والعقل هو الشيء الوحيد الذي يميز الإنسان عن كل مخلوقات الكون.

مظاهر تكريم الله للإنسان

قال الإمام ابن كثير إن عبادة الله تعالى للإنسان تكشف خلقه في أحسن صورها وأحسن صورها، إضافة إلى أنه سمعه وبصره وأعطاه قلباً ليفهم كل هذا ويستفيد منه و أن يكون قادراً على تمييز الأشياء ومعرفة ما ينفعه منها وما يضره سواء في الدين أو في الأمور الدنيوية، وقد ورد ذكر تقديس الله للإنسان في كتاب الله المقدس، وأبرز دليل على ذلك أن الله تعالى خلق نبينا آدم، مما يدل على خصوصيته وأهميته، وأجبر جميع الملائكة على السجود أمامه، باستثناء الشيطان، الذي رفض السجود، بالإضافة إلى كل شيء، وأعطاه الحرية في كل شيء، وأعطاه سببًا لسكان الأرض.

ما هي القراءة

تعتبر القراءة هي عملية ذهنية وإدراك الشخص القارئ للنص المكتوب وكيفية فهمه واستيعاب كافة محتوياته، كما تُعد هي عملية تفاعلية ما بين الكاتب والقارئ وهي نشاط للحصول على كافة المعلومات والفوائد التي تعود عليهم، حيث أن هذا تتم قراءة المعلومات بصمت أو بصوت عالي، كما يجب أن يكون الشخص الذي يقرأ مُتمكن من نطق الحروف والكلمات والمخارج والعلامات والرموز وفهمها في النص، وبالتالي تتطلب القراءة مهارات داعمة مثل مهارات التأمل والتفكير والكتابة والتحدث والاستماع.

الى هنا قد وصلنا لنهاية مقالنا هذا الذي كان بعنوان، من خلال ما ورد في النص فان الانسان يضر دماغه، حيث تعرفنا على اجابة السؤال المطروح، كما تعرفنا على مظاهر تكريم الله للإنسان، وما هي القراءة.