مقال عن اليتيم في يوم اليتيم العالمي. فقدان الوالدين من أصعب الأمور التي يمكن أن يتحملها أي طفل، لأن هذه الحادثة جعلته يتخلى عن طفولته، فالأب هو الرابطة والصديق والمعيل وهو رباط الوالدين. إنه ليس مصدر حنان الأم فقط، بل مصدر حنان الأم أيضًا، لأن الأم هي الأم التي تحتضن وتلد وتربى وتنشئ الأبناء.

لكن للأسف الأيتام محرومون من كل هذه الأشياء الجميلة، لذلك يجب أن نعتني بالأيتام جيدًا ونتعاطف معهم، ما لم يكبروا ويستطيعوا الاعتماد على أنفسهم، سنعرفكم الآن على موقع جريدة الساعة من خلال هذا المقال. إنه موضوع عن الأيتام.

يحتاج الأيتام إلى رعاية أكثر من الأطفال العاديين، لأنهم بحاجة ماسة للرعاية والدعم النفسي والمادي ليتمكنوا من إكمال حياتهم بشكل طبيعي، ولديه قدرة هائلة على التخلص من تأثير وألم الأيتام عندما يكبر.

والسبب في اسمه أنه فقد من يعتني به منذ صغره، لأنه أكبر سن لأبويه في هذا العمر، واليتيم هو من فقد والده حتى هو. يبلغ من العمر 18 عامًا. المراهقة، فحذف العنوان من رأسه، وكلمة يتيم لها معاني أخرى كثيرة، مثل الضعف والإرهاق.

فقد والدته فسمّاه فكرة الاحتفال بيوم اليتيم فكرة إنسانية عظيمة، لذا فإن قضاء يوم على اليتيم والطلب منه الاعتناء به من أفضل الأعمال التي تستحق الرعاية والاستمرارية. 2004 ؛ لأن هذا اليوم للترفيه عن الأيتام والعائلات جعلهم يشعرون بأنهم محور الاهتمام للمجتمع والناس، لذلك فهم يخففون جزءًا صغيرًا من شعورهم بالخسارة والوحدة بسبب وفاة والديهم.

مقال عن اليتيم في يوم اليتيم العالمي

طفل صغير .. هل صاحب هذا الصوت! …

لم أصدق ما رأيت …

طفل محكوم عليه باليتيم مدى حياته.

ذهبت إليه ورميته في حضني وبكيت من شدة أنينه وبكائه ..

هل تعلم متى عانقته

توقف أنينه وبكاءه …

انظر الى عيني…

ثم نمنا …

نام على ركبتي. نام كالطفل الذي لم يبلغ الأربعين من عمره.

سقطت في نوم عميق …

جلست وشاهدته …

أنظر إلى عينيه النائمتين …

في ملامحه البريئة …

في خصلات شعره الناعمة …

طفل جميل .. جميل جدا …