معلومات عن ساعة الأرض  يحتفل العالم  باحتفال “ساعة الأرض” لتشجيع المواطنين على خفض استهلاك الكهرباء لمواجهة التغيرات المناخية.

في هذا التقرير تستعرض “جريدة الساعة” أهم البيانات المتعلقة بذلك الحدث الدولي

1- ساعة الأرض، وهي مبادرة أطلقها الصندوق الدولي للطبيعة، بدأت كحدث رمزي لتعتيم الأضواء في سيدني عام 2007.

2- تهدف حملة ساعة الأرض إلى حث المدنيين في جميع دول العالم على ترشيد استهلاك الطاقة حفاظاً على الكرة الأرضية.

3- تساهم المبادرة الآن بنحو ملياري و 1.2 مليون فرد في أكثر من 7000 بلدة وقرية في 180 جمهورية وإقليم حول العالم.

4- يحتفل به يوم السبت الأخير من شهر مارس مرة في السنة.

5- يتم خلالها تشجيع الأفراد والشركات على إطفاء الأنوار والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة من الساعة 830 حتى 930 بالتوقيت المحلي للجمهورية.

6- أنهى إضاءة الشموع خلال ساعة الأرض، كرسالة رسمية بضرورة خفض استهلاك الكهرباء، للحد من انبعاثات الاحتباس الحراري التي تسبب اختلافات مناخية.

7- بدأت جمهورية مصر العربية المشاركة في يوم الأرض عام 2009، كثاني جمهورية عربية تشارك في المبادرة الدولية.

8- تساهم مصر في إطفاء أنوار الأهرامات وأبو الهول وبرج القاهرة وعاصمة مصر ومكتبة الإسكندرية وقلعة قايتباي وبعض المعابد الأثرية في الأقصر مثل الكرنك وبعض الفنادق الكبرى.

9- خلال ساعة الأرض عام 2022، وفرت مصر حوالي 425 ميغاواط / ساعة، تقدر بنحو 508 ألف جنيه، مقابل 242 ميغاواط / ساعة طوال عام 2022.

عشر- دول حول العالم ستشارك في إطفاء أهم معالمها وهي أوبرا سيدني في أستراليا، وبرج خليفة في دبي، وبرج إيفل في باريس، وناطحات السحاب في هونغ كونغ وسنغافورة.

أول سكن في العالم

تم استلهام منظور ساعة الأرض من المظاهرة التي قام بها 2.2 مليون من سكان سيدني في 31 مارس 2007، حيث قام 2100 شركة بإغلاق الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة ؛ من أجل توضيح مخاطر استخدام الكهرباء التي تعمل بالفحم في ظاهرة الاحتباس الحراري

وساهمت هذه الساعة في خفض استهلاك المدينة للطاقة بنسبة 10.2٪، بالإضافة إلى استكمال معالم المدينة البارزة مثل دار الأوبرا، وإقامة حفلات الزفاف على ضوء الشموع لتكون قادرة على جذب انتباه العالم.

أصبح الإحياء المسرحي في عام 2007 حركة عالمية، وبدعم من الصندوق العالمي للطبيعة. مجموعة أدوات إصلاح تسعى إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من توليد الكهرباء ؛ والتي تصل إلى 5٪ مرة في السنة

ازداد معدل المشاركة في حركة ساعة الأرض في العديد من المدن والبلدان والشركات والأشخاص حول العالم. ثم تحولت ساعة الأرض إلى حركة عالمية في عام 2008.

بلغ عدد المساهمين خمسين مليونا في خمسة وثلاثين دولة، وساهمت مئات الملايين من الشخصيات في شهر آذار (مارس) 2009 بساعة الأرض الثالثة، حيث تم إطفاء الأنوار في أكثر من 4000 بلدة موزعة على 88 دولة وإقليم. .