مطوية عن دور الأخصائي النفسي، وعلم النفس المدرسي، وبيئة عمل عالم النفس، ومهام أخصائي علم النفس الإكلينيكي، والصعوبات التي يواجهها عالم النفس، وأدوات الطبيب النفسي. الركائز الأساسية للعملية التعليمية من واجبات الفحص النفسي للطلاب علاج حالات الانطواء والخجل والميول العدوانية والعديد من الحالات المماثلة، ويتطلب عمل الطبيب النفسي مزيدًا من الصبر والمثابرة، خاصة عندما يتعامل الوالدان بحساسية مفرطة تجاه شؤون أطفالهم، لأنهم يعتقدون أن مجرد إحضارهم إلى عالم نفس هو اتهام بالتخلف والجنون، تابع المقال معنا للتعرف على المزيد حول دور عالم النفس.

مطوية عن دور الأخصائي النفسي

تشير شروط القياس إلى بعض المبادئ الأساسية المتعلقة بعملية إجراء الاختبارات واستخدامها، وبعض القواعد العامة في التحضير للامتحان وتطبيق القواعد وتصحيح النتائج وتفسيرها، وهناك مسؤوليات خاصة لاختصاصي القياس النفسي يجب مراعاتها والالتزام بها، وفيما يلي تذكير بدور الأخصائي النفسي.

نشرة إعلانية عن دور الأخصائي النفسي 1 نشرة إعلانية عن دور الأخصائي النفسي 2 نشرة إعلانية عن دور الأخصائي النفسي 3 نشرة إعلانية عن دور الأخصائي النفسي 4 نشرة إعلانية عن دور عالم النفس 5

علم النفس المدرسي

يعتبر عالم النفس المدرسي من ركائز العملية التعليمية ليس فقط في مصر بل في جميع دول العالم وهو مسئول عن التقييم النفسي للطلاب وعلاج حالات الانطواء والخجل والميول العدوانية وما شابه ذلك. حالات. .

علم النفس المدرسي

  • يعتبر عالم النفس المدرسي أحد الأركان الأساسية للتعليم المدرسي. وهو مسؤول عن التقييم النفسي للطلاب ويلعب دور المرشد في الحالات النفسية التي لا تحتاج إلى علاج، مثل الانطواء، والخجل، والميول العدوانية، والتغيب المتكرر عن الفصول، والقلق من الامتحانات، والغضب، وتأخر الدراسة، والكذب، سرقة. والشك الذاتي وغيرها.
  • الدور التشخيصي يعمل الأخصائي النفسي المدرسي على تشخيص المشكلات النفسية التي قد يتعرض لها بعض الطلاب والتي تؤثر سلباً على الأداء الأكاديمي، ويعتمد على مجموعة من الأدوات النفسية أهمها المقابلة الشخصية، مما يسمح له بالاستماع إلى الشخصية المستهدفة. والتعرف على المشكلات النفسية التي تعاني منها، ودرجة تأثيرها على الحياة المدرسية للطالب.
  • الدور العلاجي يتدخل الأخصائي النفسي المدرسي في حالة حدوث مشاكل واضطرابات نفسية تتطلب العلاج، أو في حالة ظهور مجموعة من المظاهر السلوكية التي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الفرد أو المجموعة في الفصل، مثل السلوك العدواني، ومن الضروري التدخل في كثير من الحالات الأخرى، مثل الإهمال المفرط للواجبات المدرسية، وسوء الأداء الأكاديمي، وصعوبات التعلم، ومشكلة الغيرة من جانب الزملاء، بالإضافة إلى العديد من العادات السيئة مثل التبول اللاإرادي وقضم الأظافر. .

شروط طبيب نفساني

إن علاج الاضطراب النفسي الذي هو أصعب بكثير من علاج مرض عضوي يتطلب بعض الأدوية أو ربما عدة عمليات وقابل للشفاء، يتطلب تدريبًا خاصًا من أطبائه حتى نتمكن معًا من التعرف على حالة الطبيب النفسي.

شروط طبيب نفساني

  • حاصل على دبلوم أو ماجستير أو دكتوراه في علم النفس العيادي من كلية الآداب بجامعة مصرية أو ما يعادلها، وفقًا لما يحدده المجلس الأعلى للجامعات.
  • أن يكون عضوًا نشطًا أو منتسبًا في جمعية علماء النفس أو إحدى جمعيات أو هيئات الطب النفسي المعترف بها في مصر أو في الخارج والمعتمدة من اللجنة.
  • استكمال الدراسات الأكاديمية والعملية التي تقرها اللجنة وفق الإجراءات والضوابط التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
  • أن يجتاز المقابلة والاختبارات التي تنظمها الهيئة، وفقاً للقواعد والضوابط التي تحددها اللوائح التنفيذية لهذا القانون.
  • أن تطلب من مريض نفسي إبلاغ طبيب نفسي إذا ظهرت عليه أعراض جديدة غير تلك التي أكدها فحص سابق، بمعرفة الطبيب النفسي، للتحقق من حقيقة الأهداف وأسبابها.

مسؤوليات أخصائي علم النفس العيادي

أخصائي علم النفس الإكلينيكي هو الشخص الذي يمكنه إجراء التشخيص السريري للاضطرابات النفسية والنفسية، وكذلك تحديد العلاجات المناسبة لأولئك الذين يعانون من هذه الاضطرابات. فيما يلي أهم مهام أخصائي علم النفس الإكلينيكي.

مسؤوليات أخصائي علم النفس العيادي

  • إجراء الفحوصات النفسية والمقابلات السريرية لتشخيص الحالة.
  • الاستشارة والعلاج النفسي للأفراد والأزواج والأسر والجماعات، وكذلك إجراء البحوث النفسية حول تطور الشخصية ووظائفها، وأسباب المرض النفسي، وما إلى ذلك.
  • إجراء الإرشاد النفسي للمؤسسات الطبية من أجل تطوير برامج علاج الاضطرابات النفسية والوقاية منها
  • قياس ووصف وتقييم الشخصية، بما في ذلك التشخيص وما قد نسميه السلوك الإشكالي أو غير الطبيعي أو غير المتسق.
  • اختيار وتدريب والإشراف على المجموعات غير المهنية مثل مساعدي الصحة العقلية والمجموعات التطوعية.

الصعوبات التي يواجهها علماء النفس

الصعوبات التي يواجهها الأخصائي النفسي المدرسي في عملية الإرشاد كثيرة وتختلف هذه الصعوبات في شدتها ووحدتها واتساعها وتؤثر سلباً على شخصيته وتحد من فعاليته، ومنها ما يلي

الصعوبات التي يواجهها علماء النفس

  • عدم وجود اختبارات نفسية ومقاييس لتشخيص مشاكل الطلاب.
  • قلة وسائل الكشف والقياس بالمدرسة.
  • لا يحتوي الدليل على التسهيلات اللازمة للقيام بأنشطة إضافية، سواء كانت مادية أو مكانية، أو مصدر دعم.
  • عدم وجود اختبارات قيّمة مناسبة لذوي الإعاقات الشديدة.
  • عدم وجود مواعيد منظمة لجلسات التشاور وجلسات التوجيه.
  • بيانات غير كافية في تقرير الدراسة، مثل غياب أحد أفراد الأسرة المهمين.
  • عدم وجود في مكتبة المدرسة.
  • ليس لدى الأخصائي النفسي صندوق للشكاوى والاقتراحات ولإظهار الحالات النفسية التي يخجل أصحابها من عرضها مباشرة، ووضع هذا الصندوق في مكان ظاهر داخل المدرسة مع سهولة وضع الحروف فيه.
  • صعوبة تخصيص الوقت المناسب للطالب للمقابلة النفسية.
  • عدم وجود دعم اجتماعي ودعم وتقدير للمختصين من الجهات.
  • لا تجري مسابقات ودراسات وتقارير تحفز الطلاب على طلب المعلومات من أخصائي إكلينيكي.
  • عدم توفر الفرص والظروف الملائمة لتسهيل العمل.

أدوات علم النفس

هناك العديد من الأدوات التي يستخدمها عالم النفس في العملية العلاجية، ومن أشهرها ما يلي

أدوات علم النفس

  • يستخدم عالم النفس العديد من الاختبارات النفسية التي يقيس بها العديد من القدرات المختلفة للإنسان، حيث تساعد هذه الاختبارات الطبيب النفسي في عملية التشخيص.
  • يلجأ الأخصائي النفسي أيضًا إلى استخدام المقابلة كأحد الأدوات في عملية التشخيص والعلاج.
  • بالإضافة إلى ذلك، فإن إحدى الأدوات التي يستخدمها الطبيب النفسي هي غرف العلاج المصممة لمناسبات مختلفة، مثل استخدام غرفة معدة لتقديم المشورة الجماعية أو استخدام غرفة معدة للإرشاد من خلال لعبة.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا يسرنا ان نكون قد وضحنا لكم مطوية عن دور الأخصائي النفسي، وعلم النفس المدرسي، وبيئة عمل عالم النفس، ومهام أخصائي علم النفس الإكلينيكي.