مثال على التغطيس الصغير .. نزل كتاب الله الأخير على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليكون حجة على الكافرين ودحض كل ادعاءاتهم بأنه من أقوال البشر. .، وفي هذا المقال سنتعرف على  مدغم.

مدغم

إدغام هو نطق الحرفين، حيث يتم التأكيد على الثاني، وإدغام في الراهبة المقيمة هي إدخال الراهبة المقيمة في الحرف الذي يليها من حروف إدغام ؛ بحيث يصبح حرف إدغام مؤكدًا، وتصبح الراهبة المقيمة فيه غير مرئية، وكذلك التنوين أيضًا. من الضروري دمج الظهيرة والتنوين في الحرف الذي يأتي بعد كل من الأحرف الستة المجمعة في كلمة (اليرملون)، لكن إدغام من جزأين إدغام مع غنا وحروفها مجمعة في الحديث (يوم). وإدغام بدون غني وحرفاهما (لام ورضا).

مثال على غمس صغير

مثال على الدمج المصغر هو عدد المجموعة أو أم من يُغفر لهم أو لمن يُغفر لهم، وهذا هو دمج الميم العالق بحرف ميم الذي يأتي بعده بلحن كامل. لأن الميم الساكن تم تضمينه بالكامل في الميم ذي الحروف المتحركة، وكان يسمى متطابقًا، لأن الوتر والوتر فيه متحدان باسم، ورسم، ونطق وصفة، ويطلق عليه اسم ضآلة، لأن الحرف الأكبر هو حرف ساكن والثاني متحرك، وعلامته في القرآن هي تآكل الميم الأول من حروف العلة وإبراز الميم المكتوم فيه.

ميم ساكن

الميم المقيم هو الميم الذي ليس له حركة ويسمى أيضًا الميم بدون حركة ؛ لأن سكونه ثابت في الوقف والربط، وسواء كان في اسم، أو فعل، أو حرف، أو إذا كان متوسطًا أو متطرفًا، وهذا الميم له ثلاثة أحكام إيضاح وإدراج وإخفاء، ومنذ ذلك الحين. الميم خطاب شفهي يخرج بشفتين مغمضتين، وجميع أحكامه شفهية. فنقول الظهور الشفوي، والشمول الشفوي، ويسمى ضم أمثالين صغيرين، والستر الشفوي، ويشمل أحكام الميم الثلاثة المقدرة، وأحكام الراهبة المقررة.

إلى هنا نكون قد وصلنا  لنهاية مقالنا “مثال للإدغام الصغير”، حيث تعرفنا على مثال على غمس صغير، وميم ساكن، ومدغم، والتغطيس الصغير، وفي النهاية نأمل أن يكون مقالنا قد نال إعجابكم.