متي ساعة الأرض في عمان 2022،ساعة الأرض هي حدث عالمي سنوي ينظمه الصندوق العالمي للطبيعة، وينتهي خلاله بتحفيز الناس والمجتمعات وأصحاب المنازل والشركات على إطفاء الأنوار والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة من الساعة 830 حتى الساعة 930 – بتوقيت البلد المدني – يوم واحد في يوم سبت من شهر مارس
هذا هو رفع مستوى الوعي بخطر تغير المناخ. كانت مدينة سيدني الأسترالية أول من بدأ هذه المبادرة في عام 2007، ومنذ ذلك الحين، نما هذا العدد إلى أكثر من 7000 مدينة وقرية حول العالم.
في عمان 2022
تتوقف ساعة الأرض في يوم السبت الأخير من شهر مارس من كل عام، من الساعة 830 حتى 930، حسب التوقيت الوطني للدول المشاركة.
يهدف منظمو حملة ساعة الأرض إلى تحفيز الأفراد والمؤسسات على اتخاذ مبادرات لترشيد الاستهلاك اليومي للكهرباء والمياه، ومحاربة الأوساخ، والمساهمة في إعادة التدوير وترشيد الاستهلاك بشكل عام. تقترح منظمة الحاوية العالمية للطبيعة على الشخصيات البارزة والمنظمات والشركات والمدارس والجامعات وغيرها عددًا من الإجراءات للمساهمة في ساعة الأرض، وعلى رأسها إطفاء الأضواء غير الضرورية لمدة ساعة.
تم الكشف عن الوعي بهذا الوضع والحفاظ على المناخ عبر منصات التواصل الاجتماعي. كما يدعو الصندوق الشركات والشركات إلى إطفاء الأضواء غير الضرورية في مبانيها، ورفع وعي موظفيها بالتغير المناخي من خلال المبادرات المتعلقة بهذا الحادث، واتخاذ خطوات دائمة للحصول على طاقة دائمة في أماكن الجهد والعمل. اشياء اخرى.
من أهم أهداف ساعة الأرض نقل العمل العالمي لمواجهة تغير المناخ الذي يهدد العالم من غرف الاجتماعات إلى غرف المعيشة.
وفقًا لـ Wikipedia، يهدف نشطاء ساعة الأرض إلى حث الأشخاص والمنظمات على القيام بأنشطة للحفاظ على استهلاك الكهرباء والمياه كل يوم ومحاربة التلوث.
المساهمة في إعادة التدوير وترشيد الاستهلاك بشكل عام. الحاوية العالمية للطبيعة تقترح على الأفراد والمؤسسات والشركات والمدارس والجامعات وغيرها عددًا من الإجراءات للمساهمة في ساعة الأرض، وفي مقدمتها إطفاء الأضواء غير الضرورية لمدة ساعة، وكشف الوعي بهذا الوضع والحفاظ عليه. الظروف البيئية من خلال منصات التواصل الاجتماعي.
كما تدعو الحاوية الشركات والشركات إلى إطفاء الأنوار غير الضرورية في مبانيها، ورفع وعي موظفيها بشأن تغير المناخ من خلال الأنشطة في هذه المناسبة.
واتخاذ خطوات دائمة من أجل الطاقة المستدامة في أماكن العمل، وما إلى ذلك. من أهم أهداف ساعة الأرض نقل العمل العالمي لمواجهة تغير المناخ الذي يهدد العالم من غرف الاجتماعات إلى غرف المعيشة.
بدأت حملة ساعة الأرض في مدينة سيدني الأسترالية عام 2007. استخدمت المطاعم الشموع لإضاءة وإطفاء الأنوار في المنازل والمباني البارزة، بما في ذلك دار الأوبرا وجسر هاربور. بعد نجاح المبادرة وانضمام 2.2 مليون من سكان سيدني، انضمت 400 مدينة إلى ساعة الأرض 2008.
بما في ذلك أتلانتا، سان فرانسيسكو، بانكوك، أوتاوا، دبلن، فانكوفر، فينيكس، كوبنهاغن، مانيلا، سوفا (عاصمة فيجي)، شيكاغو، تل أبيب، تورنتو، وكذلك المدن الأسترالية مثل ملبورن وبيرث وبريسبان والعاصمة كانبرا.
كانت دبي أول مدينة مشاركة على مستوى الوطن العربي عام 2009، تلتها العاصمة السعودية الرياض عام 2010، وتم إطفاء أنوار عدد محدود من المباني البارزة، مثل قوس البوابة الذهبية في سان فرانسيسكو، وبرج سيرز في شيكاغو، ملعب سولدر فيلد لكرة القدم، برج سي إن في تورنتو وبرج العرب في دبي والمملكة وأبراج الفيصلية في الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية.