ما هي قصة الماسة الزرقاء بالكامل ,تدور قصة الماسة الزرقاء حول مثل هذه الجريمة الغريبة التي حدثت في المملكة العربية السعودية عام 1989، والدافع هو عامل تايلاندي يدعى كارنكراي تيشمونغ قام بسرقة مجوهرات باهظة الثمن من قصر الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز آل سعود.، وفي هذا المقال سنتعرف على قصة السرقة الكاملة وعواقبها.

ما هي قصة الماسة الزرقاء بالكامل

في عام 1989 م كان العامل التايلاندي تيشمونغ يعمل حارسا للقصر في ذلك الوقت، في قصر الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز آل سعود، وكان الأمير فيصل قد أعطى هذا العامل ثقة كبيرة وأصبح أمانة حراسه. في أحد أيام يونيو 1989، وصل Tishmong إلى القصر وتوقف مع زميله الفلبيني الذي كان قلقًا بشأن نظام الإنذار التلقائي للقصر وتمكن من حفظ الأرقام السرية التي حالت دون عمل الإنذار. بالماس، غادر القصر. القصر كأنه لم يفعل شيئًا.

حرب الماس الأزرق بين المملكة العربية السعودية وتايلاند

بعد أن عاد أصحاب القصر في نوفمبر 1989، اكتشفوا أموالًا ومجوهرات ثمينة مفقودة من الخزانة، لذلك أبلغوا الشرطة واتصلوا بالحكومة التايلاندية. ألقت تايلاند القبض على العامل Tishmong في أوائل التسعينيات، واعترف بالسرقة. وسلموا باقي المجوهرات والمال، وكشفوا عن أسماء بعض الأشخاص الذين باع لهم المجوهرات، وسُجن تيشمونغ لمدة عامين، وبعدها توجه رجال الشرطة التايلاندية إلى السعودية لإعادة باقي المجوهرات. لكن السلطات السعودية اكتشفت بعد فحص دقيق للمجوهرات أن نصفها مزيف وأن أهم حبة الماسة الزرقاء قد ضاعت.

ما هو تاريخ الماسة الزرقاء بالتفصيل

بدأ تاريخ سرقة الألماس في عام 1989 م، عندما كان العامل التايلاندي تيشمونغ يعمل حارسًا للقصر في ذلك الوقت، في قصر الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز آل سعود، وكان الأمير فيصل قد وضع ثقة كبيرة في هذا الموظف. وأصبح أمانة حراسه. في أحد أيام يونيو 1989، وصل Tishmong إلى القصر وتوقف مع زميله الفلبيني الذي كان قلقًا بشأن نظام الإنذار التلقائي للقصر وتمكن من حفظ الأرقام السرية التي حالت دون عمل الإنذار. بالماس، غادر القصر. القصر كأنه لم يفعل شيئًا.