ما هي تفاصيل قصة الطفلة لمى الروقي السعودية لقد كانت قصة الطفلة على الطفلة، انتشرت في اليومين الأخيرين الذي يزيد عن 50 مرة، وبقي محصورا فيه لما يزيد عن 50. وبالطبع، فإن هذه الجملة المؤلمة وعبر، سنتعرف على وتفاصيل قصتها قصلقصة ريان التي شغلت المغرب والعالم العربي، وججلت مختلف الششوب تتعاطف مع عائلتهما.

من هي لمى الروقي ويكيبيديا

إن لمى الروق هي طفلة من المملكة العربية السعودية التي شغلت قصتها العالم العربي في عام 2014 حينما كانت برفقة أخواتها شوق ووئام تلعب معهن، حينما وقعت في بئر ارتوازي أثناء اللعب ما سبب ذعر أختها شوق وبكائهابار، وذهابها لإخواتها الذي سارع على الفورصال بقوات الدفاع عن السسودية، الذي يبلغ قطره 50 سنتيمترا.

تفاصيل قصة الطفلة لمى الروقي السعودية

إن لمى الروقي هي الطفلة الوسطى بين أخواتها، فلها أيضًا أختها الكبرى شوق، والصغرى وئام. وقد وقعت في بئر ارتوازي لم تلحظه، ولم تمر سوى بضع دقائق حتى يسمعهما والدهن الكبرى شوق، كانت الأخوات الثلاث. قطره 50 سنتمترا، وعلى الفور استعان الأب بقوات الدفاع المدني للمنطقة التي ارعت بدورها بكلمجي والعمل بكل وإتقان على انتشال الطفلة من البئر.

كانت هذه الحادثة، من أكثر الحوادث تعقيدا حيث اضطر الأمر حينها إلى المنزل بخبراء فرق الدفاع المدني من جدة، وطائف، والمدينة، بالإضافة إلى حضور مهندسين مختصين من شركة أرامكو حيث تم إدخال كاميرا في البئر عسى ولعل تصل إلى منطقة تواجد الطفلة. من الجدير بالذكر، أن الطفلة هذه كانت قد بقيت محبوسة في البئر الضي، لمدة 13 يومًا من دون القدرة على انتشالها، هذه الفترة، وكانت هذه الحالة من أكثر القصص قساوة.

كم عمر لمى الروقي

كانت تبلغ قيمتها العمرية، وتذكر أن العمر قد تم تسجيله، وتذكره، وتذكره، ووقفتها الوسطى لأختين، توقد هذه السنه، وطفلة الرضيعة التي كانت بصحبة أبيها .

هل لا تخرج لمى الروقي

قامت بدورها في إطلاق النار في صورة ورائعة، مما أدى إلى حدوث أزمة، بالإضافة إلى وجود جزيرة في صورة تظهر، كانت مشاهدة مباشرة.

لحظة خروج لمى الروقي

بعد الكثير من العمل، يمكننا أن نجعل من انتشالها، تمكنوا من إخراجها من بئر وادي الأسمر ما ورد عن الإعلامي في الدفاع المدني ممدوح العنزي.

شوق اخت لمى الروقي

إن شوق الروق هي الأخت الكبرى للمى، وهي التي كانت تلعب معها قبل وقوع حادثة سقوطها في البير في منطقة الحقل – تبوك، وكانت النتيجة أن تظهر في مقاطع الفيديو، وهي تروي كيف وقعت أختها في البير، وهي تبكي حزنا على أختها التي كانت تلعب معها أن تحذر منك، وأن تكون مخطئًا.

كانت هذهاث قصة الطفلة لمى الروقي السسودية التي رججت إلى ان السسوديين حين سمعوا بقصة الطفل المغربي رايان تعرض لنفسها موقفاً.