ما هي أضرار غاز ثاني الكربون على الإنسان.. يعتبر ثاني أكسيد الكربون من الغازات الضارة التي تؤثر على الحالة الصحية للإنسان، حيث يؤدي التعرض المستمر له إلى سلسلة من الآثار الجانبية، وهي كالتالي
ما هي أضرار غاز ثاني الكربون على الإنسان
التأثيرات قصيرة المدى عند استنشاق مستويات عالية من ثاني أكسيد الكربون لفترة قصيرة من الوقت، يؤدي ذلك إلى
الاختناق عن طريق استبدال الريح بثاني أكسيد الكربون. فقدان الوعي. صداع الراس؛ الدوار وازدواج الرؤية. عدم القدرة على الانتباه. طنين الأذن. نوبات تشنجية تأثيرات طويلة المدى يتم استنشاق غاز ثاني أكسيد الكربون بكميات صغيرة ولكن في جميع الأوقات مما يسبب تغيرات في الكالسيوم في العظام.
الاختلافات في عمليات التمثيل الغذائي داخل الجسم.
يمكن أن يكون استنشاق ثاني أكسيد الكربون بكميات كبيرة مهددًا للحياة، وإذا تم لمس ثاني أكسيد الكربون – عندما يكون في حالته الصلبة – فقد يتسبب ذلك في حدوث قضمة الصقيع أو تكون بثور على الجسم.
مصادر غاز ثاني أكسيد الكربون
يصل ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي من مصدرين ؛ المصادر الطبيعية والمصادر البشرية، حيث تشمل المصادر الطبيعية للبراكين، والتنفس وتحلل الكائنات الحية، وحرائق الغابات، وتجوية أحجار الكربونات.
الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون
هناك عدد من الإجراءات التي يجب على الأشخاص اتخاذها لتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من أجل الحفاظ على الظروف البيئية، في حين يأتي عدد محدود منها
فصل مقابس الأجهزة الكهربائية عن الكهرباء، وذلك لأنه في أي وقت يتم فيه توصيل الوصلة بالمقبس، فإنه يسحب الطاقة حتى لو تم إيقاف تشغيل الجهاز، وبالتالي تنبعث المزيد من الغازات.
التقليل من استخدام المركبات المخصصة للسفر والحركة، وأخذ طرق النقل العام، أو الدراجات، أو السير في الاتجاه المطلوب ما أمكن ذلك.
استبدال مصباح بسيط بمصباح فلورسنت مضغوط (CFL) أو صمام ثنائي باعث للضوء (LED)، حيث تدوم هذه المصابيح لفترة أطول وتستهلك طاقة أقل وتنبعث منها حرارة أقل، مما يقلل من انبعاث ثاني أكسيد الكربون.
خفض درجة حرارة سخان المياه إلى 49 درجة مئوية، والتي يمكن أن تطلق حوالي 249 كجم من ثاني أكسيد الكربون مرة واحدة في السنة.
استخدام خيارات الطاقة النقية مثل الهواء والطاقة الشمسية.
التشجير، حيث يمتص ثاني أكسيد الكربون ويطلق غاز الأكسجين
إعادة تدوير المواد البلاستيكية باستخدام مخلفات الطعام كسماد طبيعي