ما هو القاسم المشترك بين الأعاصير والأعاصير الحلزونية هناك عدة أنواع من الأعاصير، تختلف في مستويات مختلفة من القوة والشكل والمكان وزمن حدوثها، على سبيل المثال، هناك أعاصير تسمى خوسيه الأعاصير، وأخرى تختلف عنها في خصائصها، وتسمى أعاصير التجديف وسيرجيو، ومن خلالنا سيخبرنا عما هو شائع في الأعاصير الحلزونية والدوارة.

ما هو القاسم المشترك بين الأعاصير والأعاصير الحلزونية

الأعاصير هي ظاهرة من الظواهر الجوية التي تخلق عمودًا دوارًا من الهواء ينتشر بقوة شديدة في جميع أنحاء مكان ويشكل مجموعة كبيرة من السحب الرعدية السوداء متجهة نحو الأرض، وعادة ما تنشأ الأعاصير من أنواع مختلفة من العواصف الرعدية التي تحدث في كل من الصيف والصيف. . والربيع في نصف الكرة الأرضية الجنوبية والشمالية، ولا سيما ضمن خطوط العرض الوسطى، وتولد هذه الأعاصير رياحًا قوية تزيد عن 500 كيلومتر في الساعة مع تساقط ثلوج بحجم كرة البيسبول.

  • الضغط الجوي بداخلها منخفض وتتحرك في دوائر.

مستويات الأعاصير الحلزونية “القمعية”

تتميز الأعاصير الدوارة أو ما يسمى بالقمع بالعديد من المستويات المختلفة، والتي تختلف وفقًا لقوة التدمير والمسافة التي تقطعها، ويتم عرض مستويات هذه الأعاصير في السطور التالية

  • المستوى 1 – F1 الإعصار في هذا المستوى يقتلع الأشجار.
  • المستوى 2 – F2 في هذا المستوى، لا يمكنك اقتلاع الأشجار فحسب، بل يمكنك أيضًا النزول من فوق الأسطح.
  • المستوى 3 – F3 في هذا المستوى، تقتلع الأعاصير الأشجار والمنازل وتتسبب في فيضانات عميقة وبَرَد.
  • المستوى 4 – F4 في هذا المستوى، يتم اقتلاع الأشجار والمنازل والسيارات، وتحدث فيضانات كبيرة وموجات مد عالية.
  • المستوى 5 – F5 الإعصار المعروف الذي يقذف السيارات والأشجار على بعد مئات الأمتار، وتغرق الفيضانات وتغسل المنازل، كما يحدث في الأفلام.
  • المستوى 6 – F6 أقوى من المستوى 5، لكنه لم يحدث بعد.

مقياس شدة الإعصار

الأعاصير بمختلف أنواعها لها قياسات متعددة تختلف حسب النوع والقوة، وقد صنف العلماء هذه المقاييس إلى خمسة مقاييس على النحو التالي

  • الدرجة الأولى خفيفة من 83 إلى 64.
  • متوسط ​​الدرجة الثانية من 93 إلى 84.
  • الدرجة الثالثة قوية من 110 إلى 96.
  • الدرجة الرابعة قوية جدًا، من 135 إلى 111.
  • الدرجة الخامسة عنيفة في أكثر من 135.

يقودنا هذا إلى نهاية المقال ما هو القاسم المشترك بين الأعاصير والأعاصير الحلزونية الذي كنا نتعامل فيه مع ما هو مشترك بين الإعصار الدوار والإعصار الحلزوني، أي الضغط الجوي المنخفض بداخلهما وحركتهما الدائرية.