ما حكم الغش في الاختبارات الالكترونية وهل يفطر في رمضان، يتزامن شهر رمضان المبارك مع استمرار الفصل الدراسي الثاني للجامعات والمدارس، وخلال هذه الفترة تقام امتحانات شهرية للطلاب في إطار تقويم الطلاب، وليس في نهاية العام الحالي بناءً على إجراءات الاستجابة لتفشي مرض الجذام. فيروس كورونا المستجد، وتلقى العديد من طلبات الغش فيما يتعلق بأحكام امتحانات رمضان.

ما حكم الغش في الاختبارات الالكترونية وهل يفطر في رمضان

حكم الغش في الامتحانات الإلكترونية وهل يفطر في رمضان

وبخصوص حكم الغش في امتحانات رمضان، قال أمين فتوى دار الافتاء المصري بدار الافتاء الشيخ أحمد ممدوح، إنه بإجماع العلماء فإن القانون يحرم الغش في الامتحانات على الطلاب، و وأشار إلى أن الغش في رمضان شيء لأن الإسلام يرفض الغش فيكون له حرمة مضاعفة. لكن هذا لا يفطر.

سبق للدكتور محمد عبد العاطي مدير قسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية بجامعة الأزهر أن رد على حكم الغش في امتحانات رمضان، وقال إن الغش في الامتحانات لا يفسد الصيام، مشيرة إلى أن الغش في الامتحانات لا يفسد الصيام. أن بعض الصائمين يعطشون ويعطشون بالإضافة إلى الصيام لا شيء آخر.

وأضاف عبد العاطي في إجابته على أسئلة كثيرة عن الغش في امتحانات رمضان أن الصيام يهدئ الروح ويمنعها من الأكل والشرب والشهوة. إن الله في الصوم والوقوف يشير إلى أن الغرض من الصوم هو “الباطل” والخداع يتعارض تمامًا مع الغرض من الصوم.

يجيب المفتي في حكم الغش في الامتحان في رمضان

قال الشيخ شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن حكم الغش في الامتحانات في رمضان وفق الشريعة الإسلامية حرام الغش في الامتحانات، وهذه عملية تربوية، وهي من أخطر مشاكل التعليم.

لأنه يتضمن الكثير من الشرور الأخلاقية والاجتماعية، ولأنه يشمل الإثم والعدوان، ويخرج عن الفضائل التي يجب على المسلمين طاعتها، إلا النبي صلى الله عليه وسلم، وحذر أهله من الغش في كثير. اشخاص. الأحاديث، حتى الفقهاء يعتبرونها جريمة خطيرة.

وأضاف مفتي الجمهورية “في توضيح هذا الحكم الشرعي تنصح دار الإفتاء الطلاب بتقوى الله عز وجل، والحرص على الفضيلة والكرم في السلوك الأخلاقي والتعاون والتقوى في العدل”.

الكفارة عن الغش في الامتحان

الغش صفة محرمة ومكروهة لا يميزها المؤمن الذي يتقي ربه، إذ ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من غشنا فليس منا. رواه مسلم عن أبي هريرة.

سواء في الامتحانات أو غير ذلك، فهذه ممارسة شائعة للغش، وهذا خلق شرير ومحروم. أما تأثير هذا النوع من الغش على العمل المستقبلي فقد شرحناه في “فتوى واحدة”.