من آيات ليلة القدر ابن باز التي أوضحها لنا فضيلة الشيخ العلامة رحمه الله في فتاوى شرعيته ؛ لأن ما جاء في السنة الجليلة ومن السلف الليل. من المصير لديه علامات تشير إلى هذا، ولكن كيف نعرف ما هي هذه ، وهذا ما سيشرح لنا. وهذا المقال يدخل في شرح ما تعنيه ليلة القدر، ما هي وما هي.

ما معنى ليلة القدر

ليلة القدر هي إحدى ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، والتي تعتبر في أغلب الأحيان موازية لإحدى الليالي الفردية. لنا عن كرامة ليلة القدر وأن فيها أجرًا عظيمًا وأجرًا عظيمًا لمن يصلون هذه الليلة بإيمان وترقب.

علامات ليلة القدر بن باز

وأشار سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله إلى أن الصحابة الموقرين استخدموا رموزاً خاصة لتسمية ليلة القدر.

  • “طلوع الفجر في ليلة القدر ليس له شعاع”.

وبما أن الصحابي الجليل أبي بن كعب رضي الله عنه أقسم أنها تصادف ليلة السابع والعشرين من رمضان في إشارة إلى هذه الآية، فهذه ليلة شبه أكيدة له، لكنها بالأساس تتنقل بين. ليالي العشر الأواخر وخاصة لياليها الفردية، ومن أحسن وعبد في العشر الأواخر من رمضان بالصلاة والوقوف والدعاء وقراءة القرآن، فعليه أن يصل إلى ليلة القدر إذا فعل. هكذا من الإيمان والانتظار.

ما حقيقة رؤية ليلة القدر

يمكن للإنسان أن يرى علامة ليلة القدر بالعين المجردة، إذا كرّمه الله بذلك، لأن هذه كما يقال هي جملة تنير الأرض والسماء، فتظن نفسك بنفسك. افهم أنك في وضح النهار، ولكن من ناحية أخرى، لمجرد أنك لا ترى ذلك لا يعني أنك لن تحصل على المكافأة التي أعطاك إياها الله القدير. وعلى المسلم أن يجتهد في العشر الأواخر من رمضان لبلوغه، وأن ينال أجرًا عظيمًا وأجرًا عظيمًا من ولادته، حتى لو لم يتضح له أن هذا قد حدث، فسيغفر ذنوبه الماضية “.

هل ليلة القدر دائمة أم متغيرة

مما رُوي عن الرسول الكريم ومجموعة سلفه الصالحين، لم يثبت أن ليلة العذاب لها تاريخ محدد. رمضان ابحث عنه في كل ريح “. الليالي العشر الأخيرة، وأخصّها طقوس غريبة يمكن أن تكون ليلة التاسع والعشرين، أو ليلة السابع والعشرين، وهي الأكثر نشاطًا، أو الخامسة والعشرين، أو الثالثة والعشرون، أو الواحد والعشرون، ولعلها في الشفاعة، فيكون من فعلها إيمانا منتظرا أجرها، ونال أجره، والله أعلم.

ونصل إلى نهاية هذا المقال حيث تحدثنا عن علامات ليلة القدر لابن باز ثم انتقلنا إلى مناقشة ما هو المقصود بليلة القدر وما هي حقيقة رؤية ليلة القدر بالإضافة إلى سواء كانت ليلة القدر ثابتة أو متغيرة.