ما الواجب الوطني برايك تجاه من يحاول اعاده نشر الصور في اوقات الحروب، تعتبر الحرب النفسية أداة خطيرة لتدمير إرادة الناس ورغبتهم في العيش بأمن واستقرار، فهو يزور الحقائق ويزورها للسيطرة على الناس، وإجبارهم على الاستسلام دون الاضطرار إلى القتال المسلح. من خلالهم نجيب على السؤال أعلاه ونفي بديننا لهذه الحرب النفسية الذي يقضي على إرادة شعبنا.
ما هو برأيك الواجب الوطني تجاه أولئك الذين يحاولون إعادة نشر الصور في زمن الحرب
الوطن هو لبنة البناء الكبرى التي احتضنت أبنائها ووفرت لهم الأمن والاستقرار منذ صغرهم، ولكي يمارسوا حقهم يجب أن نحميهم من كل أشكال العدوان التي أثرت سلباً على الروابط بين شعوبهم. ومنعتهم من العيش في أمان واستقرار يستحقونه، وعليه فإن الإجابة الصحيحة على السؤال أعلاه هي
- التأكيد على خطورة هذه الصور، وتعكس صورة لا علاقة لها بالواقع، ونشر صور موثوقة تعكس الصورة الحقيقية للأزمات والحروب التي تمر بها البلاد.
بهذا القدر من المعلومات سننهي هذا المقال بعنوان “ما برأيك هو الواجب الوطني تجاه من يحاول إعادة نشر الصور أثناء الحرب”، حيث قمنا بتضمين الإجابة الصحيحة على السؤال أعلاه. كيف علمنا بواجبنا تجاه هذه الحروب.