ما الجديد في اليوم العالمي لمرض باركنسون .. في الحادي عشر من أبريل من كل عام، يتم الاحتفال باليوم العالمي لمرض باركنسون (مرض باركنسون).

هذه فرصة مهمة للتوعية بهذا المرض الذي يصيب 6.5 مليون شخص حول العالم. إنهم أناس يخوضون معارك جديدة في حياتهم كل يوم.

ومع ذلك، سوف تجدهم لا يتزعزعون، وحازمون، ومتفائلون بغد أفضل. من أجل الاستمرار في مواجهة معاركهم اليومية، فهم قادرون على التكيف مع أمراضهم وظروفهم بطريقة أو بأخرى، مما يجعلهم غير قادرين على عيش حياة طبيعية مثل الآخرين. إنهم يعانون من مرض باركنسون أو مرض باركنسون الذي يصيب 6 ملايين شخص حول العالم.

يقام حفل في 11 أبريل من كل عام للتوعية بهذا الأمر ولإظهار الدعم والدعم لجميع الأشخاص الذين تعرضوا للتعذيب.

ما هو مرض باركنسون

مرض باركنسون، أو “مرض باركنسون”، هو مرض يصيب الجهاز العصبي المركزي للإنسان، ويؤثر بشكل أساسي على الجهاز الحركي.

كما نعلم جميعًا، سيبدأ في التطور ببطء في المرحلة المبكرة، ثم يصبح أقوى وأكثر وضوحًا، لأنه يترافق مع رعشة وانقباض مستمر في الأطراف، مما قد يسبب صعوبة في الحركة ونتيجة الرعاش والانقباض. .

بالإضافة إلى الأعراض الدائمة للاكتئاب والقلق، فإن هذه الأعراض تؤثر أيضًا على أكثر من ثلث المصابين بهذا المرض. هناك أعراض حسية أخرى، مثل اضطراب النوم والمشاكل العاطفية.

بالإضافة إلى ذلك، فإن مرض باركنسون في مرحلة متقدمة وقد يسبب مشاكل في التفكير والسلوك. يؤثر الخرف عادة على مرضى باركنسون المتقدم.

أعراض مرض باركنسون

الرعاش هذا هو العرض الأول الذي قد يظهر على المريض ويحثه على طلب المشورة الطبية. الخصم له التأثير الأكبر. من الواضح عند الراحة. يصيب أجزاء أخرى من الجسم.

تختفي الهزات أثناء النوم وتقل بشكل كبير من خلال العمل الواعي. الحركة البطيئة، وهي أكثر الأعراض إعاقة للمريض، لقلة الخطوات، خاصة عند المشي. صلابة

تصلب المفاصل والعضلات. أحياناً يصاحبها ألم في القدم والظهر.

عدم الاتزان يفقد المريض التوازن والتنسيق خلال المراحل المتأخرة من الرياضات المختلفة، حيث يتحول الجسم والرأس إلى وضعية الانحناء للأمام، والظهر مثني، والذراعان مثنيتان إلى المرفقين، والساقين تنحني إلى الركبتين. يتسبب هذا العيب في سقوط المريض بشكل متكرر