ما الأصل في النذر مكروه ما كفارة النذر؟ الأصل في النذر مكروه هو ما دار الحديث عنه في هذا المقال، حيث أنه من الجدير بالمسلم التعرف على دينه وحكمه وكفارته.

ما هو النذر

إن النذر هو أن يلزم المسلم نفسه بفعل طاعة أو عمل صالح أو ما أباحه الله تعالى له مما لا يجب عليه في الشريعة وليكون قربة له سبحانه، تو بالعديد من الأقوال كقول المسلم نذرت لله تعالى أو نذر علي أو غيرها من الألفاظ التي يلزم بها المسلم نفسه، والنذر لا يكون إلا لله، والنذر لا يكون إلا لله، وجله الواحد لا يستخدمه، وللنذر أنواع عديدة، كالنذر الذي يجب على المسلم أن يأخذ فيه الخيار للمسلم .

الأصل في النذر مكروه

بيجيب في الأصل، الأصل في الأصل في الأصل.

  • العبارة صحيحة.

فالأصل في حكم النذر في الشريعة الإسلامية. قدر له، فيستخرج الله من البخيل، فيؤتي عليه ما لم يكن يؤتي عليه من قبل “. ولم يحرم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- النذر والحديث السابق يدل على ذلك، وأن يكون عام مدح النبي في بعض الأحاديث الموفون ذلك، وذلك لأنه -صلى الله عليه وسلم- لا يمدح من فعل ما حرم الله تعالى، بل يمدخ المطيعين له الفاعلين للطاعة والعمل والإحسان، والله أعلم.

ما حكم عدم الوفاء بالنذر

أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- الذين ينذرون لله تعالى الوفاء بالنذور، وأما إن كانت في معصية، فقد أمر بعدم الوفاء بها، قال الله عليه الصلاة والسلام “من نذر أن يكون يُطِيعَ اللَّهَ فَلْيُطِعْهُ، ومَن نَذَرَ أنْ يَعْصِيَهُ فلا يَعهِِ النبي المسلم به النبي إمر به النذر في طاةة وفى به، وإن كان في مصصية فليه ألا يوفي به، إطلاقا.

كفارة النذر

كثير أهل العلم أن كفارة النذر الذي لا يستطيع صاحبه الوفاء به، هو كفارة اليمين الذي يواجه عشرة مساكين أو كسوتهم أو تحرير ورقبة من العبعمودية والرق، أو صيام ثلاثة أيام، والمسلم، المساكين أو يكسوهم فيجد .

هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقال الأصل في النذر مكروه حيث الإجابة الصحيحة وتحدثنا عن النذره وحكم الوفاء به وكفارته.