ماهي قصة اختفاء نسيم حبتور ويكيبيديا .. تابعونا الآن للحصول على تفاصيل جديدة، خصوصاً حول اختفاء وسيم حبتور الذي غاب عن ذراعي والدته عشرين عاماً.

ماهي قصة اختفاء نسيم حبتور ويكيبيديا

عند إصابة الوالدين باختفاء أبنائهم أو تعرضهم للخطف وطول غيابهم لسنوات دون الحصول على

في أي خبر أو علامة، إذا كانوا لا يزالون بخير وبصحة جيدة، فقد يفقدون الأمل في رؤيتهم مرة أخرى، وسيعود حسرة القلب لتدمير قلوبهم وتعذب أرواحهم.

حكاية اختفاء الطفل “نسيم حبتور” من القصص التي عادت على الذهن بعد …

وتم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي عبر مقطع فيديو سجله شقيق الطفل “نسيم”.

أما قصة اختفاء نسيم فهي قبل 21 سنة، وروى والده نوري حبتور تفاصيلها لـ “سبق” من قبل.

قبل عامين قائلًا كنا في نزهة على كورنيش الدمام عام 1996، وذهبت وغادرتهم، وفي ذلك الوقت كانت والدته معه.

أخته وشقيقه أكبر منه، وكانوا جميعًا صغارًا في ذلك الوقت

كانت هناك عائلة جالسة إلى جوارنا، وأخبرتني زوجتي أن هذه العائلة كانت تغري “نسيم” بإعطائه الحلوى والبسكويت، وبعدها اختفى “نسيم” في غمضة عين.

أبلغت الأمن في ذلك الوقت، وبحثوا عنه في البحر، حيث كنا نتنزه دون أن يترك أثرا، وتداولت صوره في الشوارع والأحياء والمتاجر الكبيرة دون أن نصل إليه “.

وأضاف “طوال هذه السنين ووجع الضياع وغياب لذة كبدي لم يتسلل اليأس إلينا.

لذلك فكرت في التوجه إلى Twitter لأنه الأكثر مشاهدة واستخدامًا من قبل جميع القطاعات، ووجدت تفاعلًا كبيرًا وتعاطفًا شعبيًا “.

تفاصيل جديدة في حادثة أطفال الشرقية

بثت قناة الإخبارية، الخميس الماضي، تقريراً كشفت فيه تفاصيل جديدة في قضية المرأة التي تم القبض عليها في المنطقة الشرقية على صلة بطفلين اختطفوا قبل أكثر من 20 عاماً، وهي أيضاً قيد التحقيق بشأن طفل ثالث. الخاطف.

ولفتت إلى أن الخاطف الثالث طفل يمني اسمه “نسيم حبتور” اختفى من كورنيش الدمام عام 1996 م عن عمر سنة ونصف، حيث يأمل المحققون اكتشاف ما إذا كانت تأويه أو تعرف عنه.

وأوضحت القناة أنه قد يتم توسيع اختبارات الأبوة لتشمل أربعة أبناء وفتاة مسجلين في الأحوال المدنية كأبناء لها، ويحملون هويات وطنية، وستقوم الجهات الأمنية بالتحقق مما إذا كان أحدهم نسيم حبتور.

وكشف مراسل القناة أن التحقيقات في القضية بدأت منذ أكثر من عشرة أشهر أي قبل ذلك

ولفترة طويلة ظهرت على وسائل الإعلام وتداول الناس القضية على مواقع التواصل الاجتماعي.