بداية قصيدة لأحمد شوقي غناها عبد الوهاب أغنية السيجارة والكأس من الأغاني الممتعة التي قدمها الفنان محمد عبد الوهاب عام 1951 وألحانها وهي من أشعار أحمد شوقي الشاعر. العربي الذي اشتهر في العصر الحديث حتى لقِب بأمير الشعراء، وهو اللقب الأشهر بين الشعراء العرب عبر التاريخ.

بداية قصيدة لأحمد شوقي غناها عبد الوهاب كلمات

أحمد شوقي شاعر وكاتب عربي ومؤلف مصري الجنسية. ولد في 16 أكتوبر 1868 م وتوفي في 14 أكتوبر 1932 م بالقاهرة عن عمر يناهز أربعة وستين عامًا. حمل الدين الإسلامي وطائفته السنية، وتحدث في قصائده عن السياسة والتعليم جامعة باريس وقبل ذلك في جامعة مونبلييه، تعود أصوله إلى أب شركسي وأم يونانية تركية، باستثناء كانت جدة والدته التي عملت في قصر الخديوي إسماعيل شوقي رائدة في النهضة الأدبية والاجتماعية والسياسية.

الكلمات الافتتاحية لقصيدة أحمد شوقي غناها عبد الوهاب كاملة

محمد عبد الوهاب ملحن ومؤلف وموسيقي مصري يُدعى “موسيقي الأجيال”. جامعة سيدي الشعراني، الشيخ محمد أبو عيسى، ووالدته فاطمة حجازي ربة منزل. أنجبت ثلاثة أبناء وبنتين. التحق في بداية طفولته بمسجد سيدي الشعراني بناء على رغبة الأب. ثم التحق بالأزهر الشريف وحفظ بعض القرآن الكريم قبل أن يتجه للغناء والغناء بعد الاستماع إلى غناء مشايخ أمثال صالح عبد الحي وسلامة حجازي.

سيجارة وكوب العالم سيجارة وكوب لمن هجره المنسي ويل لمن ليس لديه فنجان قهوة أوه أوه هو وعدني حبي ويدفعني إلى القلب سأفعل اجعله يشرب قدر استطاعته. سوف أنجو من خيالك فقط. أجد سيجارة وكوب. كل الناس في العالم سيجارة وكاسيت. حراس الدنيا سيجارة وعندما تجدوني تجدد في نار حبك وافتقد التدخين يجعلني أعود أيام وسنوات وليالي أجدك على شفاه الزجاج، تخلص من ما أعطته انت و نوم و الدنيا سيجارة و شراب

التقى محمد عبد الوهاب بأمير الشعراء أحمد شوقي عام 1924 م عندما كان يحتفل بحفلة في أحد الكازينوهات بمدينة الإسكندرية، وكان أحمد شوقي من بين الجمهور الحاضرين لمتابعته وأجابه بأنه خائف. على صحته وبعدها تبناه أحمد شوقي وألقاه قصائد.