ماحكم المباركه بشهر رجب وحكم صيام شهر رجب كاملا حكم المباركه بشهر رجب وحكم صيام شهر رجب كاملا، ما الحديث عنه في هذا المقال، حيث المسلمون على أعتاب شهر رجب الذي عظمه تعالى وجعله من الأشهر الحرم، مشاهدة حرم في الظلم تحريما شديدا وحذر منه، وفي سنتحدث عن حكم التهنئة بشهر رجب الحديث النّبويّ أكثر من ذلك

شهر رجب

جعل الله تبارك وتعالى شهر رجب الأشهر من الأشهر الأشهر التي ذكرها في القرآن الكريم الذي تم إطلاقه في الأشهر التالية. هذا صحيح، . الجاهلية وسنه فيه، التعليمات حرم الله تعالى الإسلام في الأشهر الحرم، فلا يجوز الاقتراح في الأشهر الحرم، كذلك تضاعف في الأشهر الحرم الأوزار والذنوب، لذلك شدد الله تعالى تحريم ظلم النفس، وظلها يكون بارتكاب المعاصي الآثام، والله أعلم.

حكم المباركه بشهر رجب

قال أهل العلم في مسألة التهنئة والمباركة حلول شهر رجب أو حدث في أثناء الصحابة الكرام والسلف الصالح رضوان الله عليهم، يجوز للطبع أن تكون فترة في بداية الطريق، وكذلك يجوز للطباعة أن تبدأ في تداول التهاني والأدعية والمبرات وغيرها من الأعمال التي تؤدي إلى انتشار البدع والضلالات بين المسلمين، والأفضل للمسلم أن ينتهي عمّا لم يرد في سنّة

صحة حديث المباركة بشهر رجب

إن صحة الحديث عن قرب من المباركة. وهو يتداوله الناس بقصد التهنئة والمباركة بشهر رجب ودخوله وغيره من الأحاديث للرسائل في شهر رجب وفضائله، كلها مكذوبة وموضوعة وضعيفة، ولا يجوز اعتمادها على أنها صحيحة، وحديث صحيح، ضعيف أهل العلم ولا يجوز للمسلم نشره بين الناس إطلاقا، والله أعلم.

حكم صيام شهر رجب كاملا

بتوضيح حكم المباركه بشهر رجب رجال أهل العلم قد اختلفوا في حكم صيام شهر رجب كاملا، فبعضهم أباحه لعدم وجود نهي فيه، وبعضهم كرهه، وقيل إن الأحوط للمسلم أن يصوم شهر رجب كاملا حتى يخرج محل الخلاف الذي دار بين أهل العلم، وقد قال بعض العلم إن صيامه مكروه لأنه منذ سنن الجاهلية الأولى، والنبي عليه الصلاة والسلام نهى عن صومه لعدم التشبه بالجاهلية، لكن والخميس بعض أيامه لا يضر كالأيام البيض والاثنين والخميس والخميس، وأن يزيل المسلم عن نفسه الكراهة يصوم معه آخر ولا يفرده بالصوم أو يصوم بعضه ويترك بعضه والله أعلم.

فضائل شهر رجب

أجرا ما يحسن أو يحسن أو يحسن من يحسنه {{ما يحسن أو يحفظك إن دةدة الشهر عند الله اثنا عشر شهر في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربةة حرم}. وقد سماه النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث شهر رجب من هذه الأربع بقوله “إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر، منها أربعة حرم، ثلاث متواليات، ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر بين جُمادَى وشعبانَ “. لا يجوز أن تفضيل شهر رجب وتتبعه دون أن تكون بعيدة كل البعد عن أن تكون بعيدة كل البعد عن بعيدة كل البعد عن متناول الجميع، والله ورسوله أألم.

إلى أن نكون قد وصلنا إلى قمة الرسائل الواردة فيه، كما ذكر موقعه.