لم يكن النبي راضيا عما يعمله أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو حتى قبل بعثته النبوية، وذلك بإضاءة الله له للنبوة، وقد اشتهر النبي بين قومه من قريش بحسن أخلاقه وصدقه، اشتهر بابتعاده عن مجالس اللهو والسوء هذا المقال بضض من أخلاق النبي الحسنة تعامله مع قريش حيث كان يعمل مههم في رعاية الأغنام وفي التجارة وفي رحلاتهم المتكررة.

لم يكن النبي راضيا عما يعمل قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومال

تزين النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بحسن أخلاقه منذ صغره، فقد حفظه الله ورباه منذ حادثة الشق الأولى، وكان النبي يمقت عادات الجاهلية منذ صغره فلم يسجدنم طوال حياته، كما كان يمقت شرب الخمر أيضًا ومجالس اللهو والشرك، وقد اشتهر بين قوم قريش بأمانته وصدقه ورجاحة عقله مما ساعده في جعل هذا المقال الإجابة

  • العبارة صحيحة.

صفات النبي صلى الله عليه وسلم قبله

امتهن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- رعي الغنم مع قومه، وتلك المهنة التي اختارها الله -تعالى- لأنبياء لتعليمهم الصبر، كما امتهن التجارة وسافر مع قريش في رحلاتها التجارية، واشتهر بأمانته في البيع والشراء، ذكر بعضا من أخلاقه قبل الوصول فيما يلي

  • صدق الحديث.
  • أمانة البيع والشراء.
  • كراهية الخمر وأفعال الجاهلية.
  • بغض عبادة الأوثان.
  • الحكمة ورجاحة العقل.
  • اللسان على الرغم من عدم معرفته الكتابة.
  • ذو أصل عربي عريق وشريف.

إلى هنا المقال الذي يحمل عنوان لم يكن جميلًا راضيا عما يعمله جميل أعماله، وذلك لتوضيح توافق أخلاقه قبل ذلك مع مباديء الإسلام.