لمى الروقي كم عمرها وما قصتها,استذكر السعوديون حادثة سقوطها في تلك العزلة بعد سنوات من حكاية وفاتها وسط أصداء ما سقط في البئر العميقة القريبة من المنزل، وشغلت رسالته الرأي العام. الرأي في المملكة المغربية والوطن العربي بشكل عام، على خلفية الجهود الدؤوبة للأقارب والحكومة أنقذوا الطفل، كم عمر لمى الرقي، هذا ما سيقوله لكم، يلقي الضوء على الحقيقة.

لمى الروقي كم عمرها وما قصتها

لمى الرقي، فتاة سعودية من مدينة تبوك، توفيت وهي تلعب مع شقيقتها الصغرى شوق عندما خرجت هي ووالداها للاستمتاع صيف 2013 نتيجة حادث بئر ارتوازي. بشارع ججل تبوك، حكايات حزينة نزفت بعد خطأ صاحب بئر تسببت في إخفاء براءة فتاة صغيرة عن عالمنا فلم يدفن بئرها المهجورة، أو حذر من وجود خطر في مكان البئر، مثل تسييجها أو وضع علامات تدل على وجوده في ذلك المكان.

لمى الروكي كم عمرها

وقت وفاتها، كانت لمى الرقي تبلغ من العمر ست سنوات، ولدت في تبوك عام 2008 م، ولديها شقيقتان أكبر منها بعامين، وشقيقتها الصغرى ويام الأصغر. ، بالتحلل وإمكانية استعادته، مما يشير إلى أن اللاما ماتت من اللحظات الأولى من السقوط، وربما أيضًا قوة التأثير على حواف البئر ونقص حاد في الأكسجين في قاع البئر. ساعد في تسريع الموت.

تاريخ لمى الروكي

تتضمن أحداث رواية لمى الروقي تفاصيل 44 يومًا من المعاناة المستمرة المرتبطة بالحفر المستمر لاستعادة جثة فتاة بريئة سقطت في بئر وادي الأسمر أثناء اللعب بجانبها. السقوط في البئر غير مؤكد، لكن عايد أكدت أن أختها الكبرى شوك أكدت له أنها شاهدت لحظة سقوط فتاة لمى في البئر، مشيرة إلى رفض الجهات المختصة العمل، منذ اليوم الثامن عشر. من الحفريات، لم يؤد أي عمل إلى نتيجة.

أم لمى الروكي

من جهتها، شددت أم لمى الرقي على رغبة الأسرة في إخراج جثة الطفلة لدفنها في مقابر المسلمين، وتطرقت إلى تفاصيل القصة التي أبرزت فيها حقيقة أن الأسرة كانت في نزهة في الوادي. لكن الأسمر فوجئوا باليأس وصرخات ابنتهم الكبرى شوك، بعد أن سقطت أختها في البئر، واندفعوا إلى المكان في محاولة لإنقاذ الطفلة، معتقدين أنه في البداية كان الأمر سهلاً، ولكن بدأ الأمل ضئيل في إنقاذها. لتتلاشى، مشيرا إلى أن ما تناقلته وسائل الإعلام والإعلام عن بحث الأسرة عن الشهرة لا أساس له من الصحة.

نبش جثة لمى الرقي

تمكنت سلطات التنقيب والإنقاذ، بعد 23 يومًا من العمل الشاق، من الوصول إلى الأجزاء المتحللة الأولى من جسد الفتاة اللاما، وخلص تحليل الحمض النووي إلى أن الجثة تخص الفتاة المطلوبة. اليوم الذي عُثر فيه على باقي جثة الطفل وأزالها في مشهد مروع وسط حضور مهيب للسكان المحليين والأقارب.

لذا؛ بوجود مثل هذا الحجم من المعلومات حول تفاصيل قصة الطفلة لمى الرقي أسيرة البئر توصلنا إلى خاتمة موضوع دراستنا والذي أطلق عليه لمى الرقي كم عمرها التي أعيدت تفاصيلها بعد عدة سنوات من انتهاء صلاحيتها، إذ لم يكن الوقت كافياً لنسيان جراح الرقة.