لماذا يوم 8 مارس يوم المرأة العالمي،من خلال المقال سنعرف لماذا يوم 8 مارس يوم المرأة العالمي.

لماذا يوم 8 مارس يوم المرأة العالمي

لماذا يوم 8 مارس العالمي للمرأة

لماذا يوم 8 مارس العالمي للمرأة بعد نسيان الفترة التي تلت بداية الحرب العالمية الأولى في عام 1914، شكل اليوم العالمي للمرأة بداية جديدة لروسيا. في 8 مارس 1917، خرجت مظاهرة في سانت بطرسبرغ (بتروغراد آنذاك) للمطالبة بإعادة الخبز والجنود من الجبهة. كان هذا هو الفصل الأول في سلسلة الأنشطة التي أدت إلى استقالة القيصر والثورة الروسية، وأعلن لينين أن هذا التاريخ هو اليوم الرسمي للاحتفال بـ “اليوم الأول للثورة الرسمية” للمرأة. بعد الحرب العالمية الثانية، أصبح الثامن من مارس يومًا للاحتفال بالنساء والشيوعية في جميع بلدان مجموعة أوروبا الشرقية.

أنشطة يوم المرأة العالمي

ادعُ مجموعة من أفراد المجتمع للمشاركة في أحداث خاصة في يوم المرأة العالمي، مثل السماح للنساء بالتحدث عن أدوارهن المهمة. نشر كتيبات تشرح أهمية دور المرأة. يمكنك تقديم هدايا للنساء بالقرب منك. – الإعراب عن التقدير والاحترام لما تفعله المرأة وخاصة في تربية الأبناء والأحفاد. يقام تجمع صغير بمناسبة يوم المرأة العالمي. إقامة ندوات بين أفراد المجتمع في المنظمة لمناقشة أهمية دور المرأة في المجتمع.

توزيع منشورات بمناسبة اليوم العالمي للمرأة للترويج للدور المهم الذي تلعبه المرأة والانتهاكات التي تتعرض لها في المجتمعات العربية والمجتمعات الأخرى في العالم.

القراءة عن اليوم

يمكنك قراءة معلومات عن هذا اليوم وتاريخه على الإنترنت، أو مشاهدة بعض الأفلام الوثائقية عنه.

هبة

هناك المئات من المنظمات الكبيرة التي تدعم صحة المرأة وحقوقها وتعليمها واحتياجاتها. يمكنك التبرع للنساء أو الأطفال أو المنظمات الأخرى، وبقيامك بذلك، ستشارك في الاحتفال بهذا اليوم.

قم بإجراء مكالمة هاتفية مع النساء في حياتك

هل فكرت في إجراء مكالمة هاتفية مع النساء ذوات السمعة الطيبة بدءًا من والدتك وجدتك والجيران والمعلمين، ستجلب لهم السعادة وتشكرهم على جهودهم من أجلك.

حملة يوم المرأة العالمي

في يوم المرأة العالمي، أكتب باسمي وباسم أصدقائي وفتيات مجتمعي.

في البداية أشكر المرأة التي ربعتني بكل حبها وحنانها، وأمسكت بيدي عندما خطوت الخطوة الأولى حتى لا أسقط. تلك الأم التي سهرت أيامها ولياليها على مرضي.

شكرا للطبيب الذي عالجني، تلك الممرضة التي اعتنت بي، ذلك المحامي الذي دافع عني، تلك الخياطة التي خيطت ملابسي وتلك المعلم الذي علمني القراءة والكتابة.

يصعب علي تخيل مجتمع بلا أمهات وأطباء ومعلمين ومحامين.

لكل من يقرأ هذه الكلمات، يجب أن تعلم أن هناك العديد من الفتيات ليس لهن الحق في التعبير عن آرائهن أو اختيار مسار حياتهن. هناك فتيات يتعرضن للإيذاء والضرب وتجريدهن من أبسط حقوقهن.