لغوي وشاعر لبناني من نفوذ الإسلام، وروح المدينة، انتشر العديد من الشعراء والكتاب في الدول العربية، حيث قدم هؤلاء الشعراء العديد من الأعمال الأدبية، وتميزت أشعارهم بالعديد من الآثار الإسلامية، والعديد من الشعراء الذين انتشروا في لبنان، فهؤلاء الشعراء لديهم أصول لغة مهمة، هنا نتعرف على الشاعر اللبناني الذي يعتبر شعره من القصائد الإسلامية.

لغوي وشاعر لبناني، مستوحى من الإسلام، روح المدينة.

يعتبر جبران خليل جبران شاعرًا وكاتبًا وفيلسوفًا وروحيًا وفنانًا تشكيليًا ونحاتًا عثمانيًا، ومن شعراء الشعر المجهري. ولد جبران في لبنان عام 1883 م، ولم يتلق جبران أي تعليم في حياته، وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتعلم الأدب، ودرس الأدب وبدأ الكتابة باللغتين العربية والإنجليزية، واتسمت كتاباته بالرومانسية، ويعتبر رمزا لإحياء الأدب العربي الحديث وخاصة في الشعر الأدبي.

بداية وشهرة الشاعر جبران خليل جبران

كان جبران فنانًا بارعًا، خاصة في الرسم والألوان المائية، والتحق بمدرسة أكاديمي جوليان للفنون، متبعًا أسلوبًا رومانسيًا على الواقعية الناشئة، حيث أنشأ معهدًا فنيًا للرسم في سن الحادية والعشرين، وكتب الفن في باريس لمدة عامين كتب العديد من المؤلفات الأدبية باللغة الإنجليزية، وكانت أولى مؤلفاته باللغة الإنجليزية، ونشرت له مؤلفات عديدة منها كتاب مجنون عام 1918 م، وكان جبران خليل جبران عضوًا في جمعية قلم جاف.

– مؤلفات جبران خليل جبران

كان لجبارن موقعان في كتاباته. ومن بين هذه الجوانب تمرد على معتقدات الدين، ومن ناحية أخرى يتمتع بميول وينعم بحياة طاهرة. وعبر عن وجهيه من خلال قصيدته “المواكب”، وهذه القصيدة غنتها الفنانة اللبنانية فيروز، وأن جبران تفاعل كثيراً مع مواضيع عصره، ومن أهم هذه القصائد التبعية العربية. للدولة العثمانية.

وفي ختام مقالنا سنكون قد تعرفنا على أهم المعلومات عن الشاعر جبران خليل جبران، وما هي بدايته الشعرية، ويعتبر أن روحه من روح الإسلام.