لغز لب الشيء لغز رقم 4، المهارات المكانية المرئية – عند إكمال اللغز، هناك شيئان أساسيان يجب مراعاتهما ؛ اللغز ككل والقطع الفردية وكيفية جعل القطع الفردية تتناسب مع اللغز بأكمله. هذا يتطلب منا استخدام مهاراتنا البصرية والمكانية. مع اكتمال المزيد من الألغاز، تتحسن هذه المهارة. بالنسبة للأطفال، تم ربط المهارات البصرية المكانية الجيدة بتحسين الرياضيات والرياضيات والفنون البصرية. بالنسبة للبالغين، يمكن أن تساعد هذه المهارات في تحسين مهارات القيادة لديهم.

لغز لب الشيء لغز رقم 4

كما تعلم على الأرجح، فإن الدوبامين هو ناقل عصبي ينظم العواطف والحركة. تعمل الألغاز على زيادة إنتاج الدوبامين، في كل مرة ننجح فيها في حل اللغز، أي نكمل اللغز، أو حتى نلائم قطعة. هذا الشعور بالإنجاز، مهما كان صغيراً، يساعد في تحسين الحالة المزاجية بشكل كبير. يزيد هذا الدوبامين المعزز للمزاج من الرغبة في القيام بمزيد من الألغاز للحصول على شعور جيد. لا عجب أنه من الصعب التوقف عن حل اللغز الذي يساعد على تحسين الذاكرة والحفاظ عليها. عندما نكمل اللغز، يتطلب الأمر منا أن نتذكر القطع والأشكال والأحجام، وأن نتخيل في أذهاننا كيف تتجمع كل هذه الأشياء معًا. لا تساعد تقوية نقاط الاشتباك العصبي في نمو ذاكرة الطفل فحسب، بل يمكن أن تساعد أيضًا في تقليل فقدان الذاكرة الإدراكية في وقت لاحق من الحياة. حل المشكلات والتفكير النقدي.

جوهر الشيء رقم 4

يتم استخدام حل المشكلات في كل موقف تقريبًا في الحياة. أثناء قيامنا بعمل أحجية، نحن مطالبون بالتفكير في كيفية حلها، وصياغة واختبار النظريات لحلها، ثم معرفة كيفية إكمال اللغز. الذاكرة الألغاز تقوي نقاط الاشتباك العصبي. تساعد الألغاز الأطفال والكبار على الاسترخاء وتقليل التوتر. عندما يكون الشخص أكثر استرخاء، يمكنه التركيز بسهولة، مما يحسن الإنتاجية بشكل كبير. يمكن أن تساعد فترات الراحة القصيرة لحل الألغاز أثناء العمل أو التعلم في تحسين التركيز على المهام في متناول اليد. خلال العطلة الصيفية، بينما يستمر الأطفال في التعلم، اقسم وقت التعلم مع اللغز ودع عقولهم تعيد ضبطها. عندما يعودون إلى تعلمهم، يجب أن تلاحظ تحسنًا ملحوظًا في التركيز والإنتاجية والحماس المتزايد للتعلم.

الاجابة

جوهر