لجأ الإمام تركي بن عبد الله إلى الاختباء عن أعين العثمانيين حتى لا يأسرهم، ويعتبر الإمام تركي من الفرسان الشجعان في المملكة العربية السعودية، وقد قاوم المعتدين على بلاده حتى ظهر اسمه على أنه حاكم قوي استثمر في إنشاء الدولة السعودية الثانية، ولكن في وقت ما تعرض لهجوم من قبل المعتدين، ومن خلاله نتعلم أين لجأ الإمام تركي بن عبد الله عندما حاول العثمانيون القبض عليه.
لجأ الإمام تركي بن عبد الله إلى الاختباء من أعين العثمانيين حتى لا يأسروا منهم في
الإمام تركي (الأول) بن عبد الله بن محمد آل سعود هو إمام ومؤسس الدولة السعودية الثانية والحاكم السادس لأسرة آل سعود ومن مواليد الدرعية عام 1183 هـ/1769م وهو أول حاكم من فرع عبد الله بن محمد بن سعود حيث كان الحكم في فرع الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود -ثاني حكام الدولة السعودية الأولى في الماضي، وقد وفُرض الحصار على مدينة الدرعية عام 1233، استسلم خلاله الإمام عبد الله بن سعود لوقف إراقة الدماء، وبعد ذلك قرر الإمام تركي الخروج من الدرعية حتى لا تقع في أيدي العدو، وأمر بذلك. يبني مملكة ولكن بعد ضياع الدرعية كان منشغلا بطرد العدوان. وصلنا إلى إجابة سؤالنا
- أحد الكهوف في جبال طويق العشم في الجزء الجنوبي من مدينة الرياض.
لذلك توصلنا إلى خاتمة مقالنا الذي يحمل عنوان “لجأ الإمام تركي بن عبد الله إلى الاختباء عن أعين العثمانيين حتى لا يأسرهم هم، وتعرفنا على عدد من الأحداث التي أدت إلى حقيقة أن الإمام تركي من المفترض أن يتغيب.