كيف نستطيع ان نقي انفسنا من اخطار الضوضاء، أن هذا ما أصبح يعرف بمرض العصر خاصة في ظل تطور الحياة وتزايد الاختراعات والأشياء التي قد تسبب أنشطتها ضوضاء أو ما يسمى بالتلوث السام الذي قد يلحق ضررا كبيرا بصحة الإنسان، ويقصد به حزمة من الأصوات المرفوضة والتي تسبب ما يعرف بالتلوث الضوضائي، وغالبًا ما تكون مصادرها إلكترونية والمعدات من التقنيات الحديثة، ومن خلال هذا المقال عبر موقع الساعة سوف نجيب على هذا السؤال المطروح وهو كيف نستطيع ان نقي انفسنا من اخطار الضوضاء، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

ما هي الضوضاء؟

تشير الضوضاء أو الضوضاء، وفقًا للاستخدام الشائع للكلمة، إلى مجموعة الأصوات المهملة التي تسبب ما يعرف بالتلوث الضوضائي وغالبًا ما تكون مصادرها عبارة عن إلكترونيات ومعدات تقنية حديثة، ولكن لا يمكن تلخيص الضوضاء والضوضاء. يحدث بشكل عشوائي وغير مرغوب فيه ما يؤثر على التفكير أو يسبب عدم الراحة والضوضاء في النهاية مصطلح يربط بين المؤثرات الصوتية المزعجة أو التي تحتوي على عيب وتأثيرها على الأذن البشرية.

كيف نستطيع ان نقي انفسنا من اخطار الضوضاء

هناك العديد من الطرق التي تستخدم للحماية من الأضرار التي تسببها الضوضاء، ومن أشهرها ما يلي:

  • اخفض مستوى صوت الأجهزة الإلكترونية.
  • ابتعد عن مصادر الفوضى الصوتية.
  • وفر وقت راحة لسمعك.
  • تجنب الأنشطة الصاخبة.
  • استخدم حماية السمع.

ماهي الأضرار الناتجة عن الضوضاء

يتم تصنيف مستوى الضوضاء بالديسيبل كوحدة قياس، وتختلف التأثيرات وفقًا للدرجة، إذا لم تتجاوز 30 ديسيبل، فهي هادئة أما 60-80 فهي مقلقة ومضرة، وأفضلها للضرر:

  • فقدان السمع المؤقت أو الدائم.
  • زيادة التوتر وضغط الدم.
  • عدم توازن ضربات القلب.
  • التأثير على عمل الكلى.
  • الإرهاق والتعب
  • الشعور بالتوتر والخوف وعدم الراحة.

لهنا قد وصلنا لنهاية المقال وقد تم التعرف على كيف نستطيع ان نقي انفسنا من اخطار الضوضاء، يُختم المقال الذي علمنا خلاله ماهية وتعريف مفهوم الضوصاء وما ينجم عنه من مخاطر صحية.