كم يبلغ سعر شنطة مصممة الأزياء نهى نبيل،نشرت مصممة الأزياء الكويتية نهى نبيل على قصتها حساب موثق ورسمي على سناب محادثة حول سرقة حقيبتها التي تعد من أغلى الماركات العالمية.

قد تعتبر نهى نبيل من أكثر الأشخاص فاعلية وشهرة في منصات التواصل الإلكتروني، لذلك تكرر البحث مؤخرًا من قبل متابعيها حول تكلفة حقيبة نهى نبيل المسروقة، لذا من خلال موقع جريدة الساعة سنبين لكم كيف ثمن حقيبة نهى نبيل.

كم يبلغ سعر شنطة مصممة الأزياء نهى نبيل

نهى نبيل شاعرة وصحافية كويتية من مصادر مصرية. هي من أب مصري وأم كويتية، لكنها عاشت ونشأت في الكويت. درست الهندسة الكيميائية وتخرجت بمرتبة الشرف.

برزت نهى نبيل في العمل الإعلامي في سن مبكرة، حيث عملت على تقديم برامج الأطفال لإذاعة جمهورية الكويت، وكانت تبلغ من العمر عشر سنوات فقط، ولم تقتصر نهى نبيل على العمل في المجال الإعلامي.

ليس فقط بل عملت على تقديم أمسيات شعرية، وساهمت في عدد كبير من المهرجانات، كما عملت على تقديم العديد من البرامج على عدد كبير من القنوات الخليجية، وأصبحت من أهم مقدمي البرامج الشعبية في العالم العربي.

كم سعر حقيبة نهى نبيل

كما ذكرنا سابقًا، تعرضت نهى نبيل للسطو في الأيام الأخيرة، وقد صرحت بذلك من خلال حساباتها الأصلية، حيث سُرقت حقيبتها التي تعود إلى ماركة هيرميس، وهي حقيبة بيركين الثمينة التي تشتهر بها. سعره باهظ الثمن. وتبدأ أسعار هذه الحقيبة من 11 ألف دولار إلى 380 ألف دولار، فيما تبلغ تكلفة حقيبة نهى نبيل المسروقة 600 ألف ريال و 160 ألف دولار.

تعليق نهى نبيل على سرقة حقيبتها

بعد أن سُرقت حقيبة نهى نبيل قبل أيام، تمكنت من استعادتها، وأكدت أنها استرجعت الحقيبة من قبل شخص وقف على قدميه بشرائها من السارق، مشيرة إلى أن السارق باع الحقيبة بسعر أقل. سعر رخيص جدا ولم يميز بين ذكر اسمه أو تحميله المسؤولية القانونية لأنه متزوج ولديه أطفال وزوجة.

نهى نبيل

عملت نهى نبيل في العديد من المهن، وبدأت كمذيعة ومقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية، ثم اتجهت نحو كتابة الشعر والعمل في الهندسة الميكانيكية.

لكن مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي، أصبحت من الناشطين والمؤثرين بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي، وقد امتلكت ملايين المعجبين على حساباتها الشخصية المختلفة، وقد وصل متابعو نهى نبيل على إنستجرام إلى 11 مليون متابع.، وللوصول إلى حسابها المعترف به رسميًا، يمكنك زيارة الرابط التالي “من هنا”