كم عدد اخوة الطفل ريان المغربي، انتشرت قصة الولد المغربي على مستوى العالم العربي، كما ولاقت تعاطف كبير من قبل الشعوب العربية والأجنبية، ورغبة أرغب في التعرف على اخوة ريان وعائلته، ويذكر أن قصة ريان قد بدأت في لحظة وقوعه في البئر. الطفل حبيس البئر لما يقارب خمسة ايام، وكنا قد سلطنا الضوء علىه، يلي سنتعرف على كم عدد أخوة ريان المغربي.

كم عدد اخوة الطفل ريان المغربي

ريان المغربي هو ابن خالد اورام، نشأ أسرة عربية مغربية تعتنق الديانة الإسلامية، تعيش ريان مع أسرته في قرية إغران، التابعة لبلدية إقليم شفشاون، شمال المغرب، وقد برز اسم ريان على شبكات الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي من خلال وسم “انقذوا ريان” وذلك ثرثر سقوطه في البئر على الصورة التالية 32 مترا متعرضا لكسور وخدوش متجددة، يفيق ويستيقظ من الإغماء.

تعرف علي  عدد اخوة ريان المغربي

يبلغ عدد مرات الاطلاع على الماء البالغ 16 عامًا، وأخيرًا يبلغ عمره 11 عامًا، أما عن خالد اورام وهو الأول على حفر البئر إلا أنه بات دون جدوى يوفر ولم الماء لأهالي القرية، وشاء ما هو غير متوقق وهو سقوط ابنه في البئر على عمق 32 مترا وظل عالقا.

قصة الطفل ريان المغربي كاملة

تم نشر أسرته بتاريخ الثلاثاء بتاريخ اليوم الأول من شهر فبراير 2022. تبين بكاميرا مثبتة بإحكام بإحكام أنزلت إلى البئر، وطيبة لمصادر الإعلام، تبين أن الطفل ظل على قيد الحياة حتى مساء يوم الجمعة، وتم إخراج الفقيد في مساء يوم الجمعة، ولكن من جهة أخرة إلى الديوان الملكي قد تبين أن الطفل توفي بعد دخوله سيارة إسعاف .

وفاة الطفل ريان المغربي

كان الجمهور من حول العالم كافة يرتقب، وقد تبين أن الطفل ما زال على قيد الحياة خروجه فكان يتم إمداده بالأكسجين طوال الوقت، ولكن بعد خمسة دقائق من إخراج الطفل وهو سيارة الإسعاف لاقى مصر متأثرا بجراحات مضاعفة وكسور ورضوض كونه نمو لم يكتمل وجسمه ما زال ضعيف.

جنازة الطفل ريان المغربي

أنهى الطفل ريان قصة مأساوية بلغت مدتها ما يقارب خلال أيام، وقطع الشك باليقين بعد موعده في سيارة الإسعاف، وتم تشييع جثمان الطفل يوم الاثنين الموافق 07/02/2022 في جمهور مهيب على مستوى المملكة المغربية العربية، وذلك بعد ما تم الإعلان عن حدث وفاة الطفل في مساء يوم السبت 05/02/2022، لتنتهي قصة مرتققة وشهيق، محتد كان يغمره الأمل في إنقاذ الطفل.

وعرض الوطن في المغرب، وخبر وفاته الذي أعلن عنه الديوان الملكي في المغرب، كما الضينور على جنازة الطفل وتشييع جثمانه.