كم شريحة اقدر اطلع باسمي، أن هذا الموضوع يهم الكثير من الأفراد وخاصة الراغبين في استخراج عدة شرائح بنفس الاسم لأغراض مختلفة، ونتيجة لذلك أوضحت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة ما هو مسموح به للأفراد والمواطنين والمقيمين بخصوص الحد الأقصى لعدد الشرائح التي يمكن استخراجها كحد أقصى والشركات التي تم تضمينها بقرارات الهيئة، كما أصدرت قرارًا بالسماح لمواطني المملكة بالحصول على 10 شرائح مسبقة الدفع كحد أقصى وأربعين شريحة للدفع الآجل بينما يمكن للمقيمين في المملكة الحصول على شريحتين للدفع المسبق كحد أقصى بالإضافة إلى عشر شرائح للدفع الآجل، كما سنتعرف على كافة التفاصيل بشأن هذا الموضوع، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

كم شريحة اقدر اطلع باسمي

يمكن العثور على إجابة السؤال حول عدد بطاقات SIM التي يمكنني عرضها باسمي من خلال الاطلاع على البيان الصادر عن هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، والتي اتخذت قرارًا يسمح لمواطني المملكة بالحصول على حد أقصى من عشر بطاقات SIM مسبقة الدفع. وأربعين شريحة للدفع الآجل، بينما يمكن للمقيمين في المملكة الحصول على شريحتين للدفع المسبق كحد أقصى بالإضافة إلى الشرائح العشر للدفع الآجل، وينطبق القرار الخاص بعدد الشرائح المسموح سحبها للأفراد على جميع الشركات العاملة في المملكة ويشار إلى أن الأقسام التي صدرت قبل قرار الهيئة لم تدخل في القرار.

كم شريحة يستطيع المقيم استخراجها

يمكن للمقيم في المملكة العربية السعودية الحصول على شريحتين للدفع المسبق بينما يمكنه الحصول على عشر شرائح للدفع الآجل، وفي ظل نظام السلطات الجديد لا يمكن لأحد الحصول على رقم أعلى من الرقم المخصص للأفراد من شريحة SIM بطاقات لنقل البيانات والتواصل.

عدد الشرائح المسموح بها للمواطن 2022

يمكن للمواطن السعودي الحصول على عشر شرائح SIM مدفوعة مسبقًا وفقًا لآخر قرار من السلطات، ويمكنه الحصول على 40 شريحة SIM للدفع الآجل كحد أقصى، وهو الرقم الذي يمكن الحصول عليه من جميع المشغلين ولا يمكن تجاوزه إلا يمكن لبعض المواطنين والمقيمين إلغاء بطاقة SIM عند الوصول إلى الحد الأقصى واختيار شركات النقل المناسبة عندما تريد التغيير.

لذا توصلنا إلى نهاية المقال كم شريحة اقدر اطلع باسمي، وقد تعرّفنا من خلالهِ لأهم المعلومات حولَ عدد الشرائح التي يستطيعُ الأفراد استخراجها في المملكة العربية السّعودية سواءَ المواطنينَ أو المقيمين، وذلكَ بحسب ما صدرَ مؤخرًا من قرارات عن هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السّعودية.