قصيدة محمود سامي البارودي وهو في منفاه بسرنديب ويكيبيديا. يعتبر محمود سامي البارودي من أبرز شعراء مصر. ينحدر من عائلة مرتبطة بالحكومة. إنه إنسان طموح منذ طفولته. كتب العديد من القصائد التي تم تدريسها في جميع المستويات التعليمية ولديه العديد من الثقافات حيث يستعرض التراث العربي لأنه يمتلك العديد من المجموعات الشعرية، هنا سنتعرف على القصيدة التي كتبها أثناء وجوده في سرنديب.

قصيدة محمود سامي البارودي وهو في منفاه بسرنديب ويكيبيديا

يعتبر محمود سامي البارودي من شعراء مصر، حيث ولد في 6 أكتوبر 1839. وقد كتب العديد من القصائد منذ صغره، وهو رائد مدرسة النهضة والقيامة باللغة العربية الحديثة. الشعر يعتبر من قادة الثورة العرابية، وتقلد منصب رئيس وزراء مصر، وأطلقوا عليه لقب “رب السيف والقلم”. تعلم محمود القرآن الكريم وحفظه منذ طفولته، وتعلم أيضًا مبادئ النحو والصرف.

قصيدة محمود سامي البارودي في منفاه بسرنديب

أطلق إياد المنون أي زناد وأطلق شعلة في قلبي

لقد أضعفت عزيمتي عندما كان عضوا في حملة الفيلق وكسرت عدي رمح طراد.

لم أكن أعرف ما إذا كان هناك شيء أصاب مؤخرتي، لذلك قمت بالشخير أو أصابني سهم أسود.

اتسخت العيون وانسكبت الدموع على الخدين مثل الجبين

لم أكن أعتقد أنني سأتحمل المسؤولية عن حادث *** حتى عشت فيه وجعل قلبي ضعيفًا

لقد غمرني القلق حتى أصبح جسدي يتعثر بصعوبة أمام أعين الحشد.

أطلب المساعدة من التنهدات التي هي تنهدات، وأتوب عن التنهدات التي هي أوداي.

لن يبتعد قلبي عن قلبي، ولن تتمكن يدي من الرد على الحبيب الذي يأتي. ” .

شرح قصيدة محمود البارودي في المنفى

في بداية القصيدة يندب محمود البارودي زوجته، حيث يصف ألمها بوصف آثار آلامها، بينما يقوي المعنى ويبكي على نفسه. لم يستطع أن يفرق بين حزن القلب والسهم. ، ويقول إن الحزن أضعف قلبه، ويأسف زوجته محذرة الخلود، أن الوقت لا ينفع ولا يضر.