قصيدة عن يوم الارض الفلسطيني 2022. في 30 آذار من كل عام، يحتفل الفلسطينيون داخل فلسطين وخارجها بـ “يوم الأرض” لإحياء ذكرى الشهداء الذين استشهدوا نتيجة قمع إسرائيل للمتظاهرين ومعارضة المتظاهرين لمصادرة أراضيهم. الأراضي عام 1976 وإحياءً لذكرى الشهداء. علم فلسطين والخطاب على أرض فلسطين وتاريخها وأهميتها يذكران بالمناطق الشاسعة التي سيطر عليها المستوطنون الصهاينة منذ هجرتهم إلى فلسطين وطالبوا باستعادة هذه الأراضي.

قصيدة عن يوم الارض الفلسطيني 2022

أنا الأمل والسهل والترحيب – قال لي الأرض والعشب مثل التحية عند الفجر. هذا هو احتمال الذهاب إلى العمر وراء خديجة. لم يزرعوني ليحصدوني. يريد هواء الجليل التحدث عني، لذلك ينام في خديجة. يريد أيل الجليل أن يهدم سجني اليوم، لذلك يحرسها ظل خديجة وهي تتكئ على نيرانها. يا خديجة! رأيت .. وصدقت رؤيتي. يأخذني في نطاقه ويأخذني في نزوة. أنا العاشق الأبدي، السجين ذو الأهمية الذاتية. تلتقط البرتقالة خضارتي ويصبح هاجس يافا. أنا الأرض. منذ أن عرفت خديجة لم يعرفوني لقتلي. يمكن للنبات الجليل أن ينمو بين أصابع كفي وأن يرسم هذا المكان المنقسم بين اجتهادي وحب خديجة. هذا هو احتمال انتقال جديد للحياة من شهر مارس حتى يخرج الهواء من الأرض. أستيقظ في الصباح الباكر .. يوقظها طرف السوار الحديدي في وقت مبكر من المساء. هذه هي احتمالية بلوغ السن الجديد، أولئك الذين سيبلغون في السن لا يسألون عن عمرهم يسألون عن الأرض هل نهض طفلي الى الارض! هل عرفوا أنك قتلت وهل ربطوكم بأحلامنا فوقعتم في جراحنا في الشتاء وهل قدموك ليذبحوك، وهل ربطوك بأحلامهم، حتى وصلت إلى حلمنا في الربيع أنا الأرض .. يا من تذهب إلى حبة الحنطة في براعمها، احرث جسدي! أنت الذي تذهب إلى صخرة أورشليم، تمر بجسدي، أنت عابر بجسدي، لن تمر أنا الأرض في جسد، لن تمر أنا الأرض عندما تكون صافية، لن تمر أنا الأرض. يا عابر سبيل على الأرض في يقظتها، لن تمر، لن تمر، لن تمر!