قصص واقعية عن السرقة، في هذا المقال يقدم لك اقرأ قصص سرقة حقيقية، وقصص سرقة في الإسلام، وقصة سرقة للأطفال، وقصص سرقة للأطفال، وقصة سرقة في عهد الصحابة، وحكاية سرقة، وتعتبر السرقة عملاً قبيحاً. من حذر مها من ديننا الإسلامي الحنيف، ودعا الإسلام إلى تربية الطفل، بأن السرقة من المحرمات، ويعاقب المذنب، ولكي ينقل معنى هذا إلى الأبناء فالأفضل. لرواية قصص تدعو إلى حقيقة أنه إذا كبر الطفل لسرقة أشياء وحتى أشياء صغيرة أو عديمة الفائدة، فسوف يعتاد عليها عندما يكبر، لذلك هذا مهم لكل أب وأم. تقديم النصائح للأطفال، ولا مانع من تقديمها على شكل قصص، فالأطفال بطبيعتهم مغرمون جدًا بالقصص.

قصص حقيقية عن السرقة

قصص حقيقية عن السرقة

قصص واقعية عن السرقة، قصة جار لص.

  • قصص حقيقية عن السرقة، والدي كان شيخًا ولم يكن لديه أطفال في شبابه، وبعد سنوات عديدة كان والدي قد رزقني، وكان والدي دائمًا يفكر ويخطط لمستقبلي، وكان يتجادل مع والدتي ويقول إنني شيخ وانت ايضا فمن سيهتم بابننا بعد موتي …!
  • أخبرني ذات يوم أن بيوتنا كانت من الطين، وفي ذلك الوقت كان موسم الأمطار …
  • سمع قرع على الباب ورجل يناديه، وعندما فتح والدي الباب، كان هذا الرجل جارنا الذي طلب المساعدة. دمر المطر منزلي، فأخذ والدي مبلغًا من المال من تحت وأعطى الجار النصف الثاني، ثم أعاد النصف الثاني تحت الفراش.
  • كان الشيطان مهووسا بالجار وبدأ يفكر في طريقة لأخذ كل المال دون علم جاري بذلك ..
  • الفكرة تم تصورها ومخطط لها ولم تنفذ ..
  • {أن جميع الخطط تخضع لفحص ملك السماء والأرض}
  • قال في نفسه وجدته! سوف أخرج طفلاً صغيراً (يعني) من المنزل وأضعه في أقصى ركن من المزرعة. إذا سمعت الأم صراخ الابن، تسرع في اصطحابه، ثم سأدخل وأتخلص من الأب و يسرق الكثير من المال.
  • ففعل ما خططت له وأخرج الطفل من المنزل ووضعه خارج المنزل وكانت السماء تمطر بغزارة في ذلك اليوم. سمعت الأم صراخ ابنها الصغير وخرجت من المنزل وسمعت صوت صراخ من أبعد ركن من المزرعة. تعال معي، خذها للخارج
  • قال لها الزوج اذهبي بمفردك واحضريه، لا أستطيع الخروج والمطر ينهمر بغزارة! فقالت له لا يا حبيبتي، شعرت أن شيئًا غريبًا قد حدث !! طفلنا لا يستطيع المشي فكيف خرج
  • أصرت على أن يذهب زوجها معها في نزهة، وكانت السماء تمطر بغزارة، فلما غادرا،
  • دخل الجار المنزل راغبًا في قتل الزوج وسرقة المال، وتفاجأ بأن الزوج ذهب مع زوجته للبحث عن الطفل ووجد زوجا الطفل في أقصى ركن من المزرعة، فرجعوا إلى المنزل. ودمر المنزل بسبب الامطار الغزيرة وسقطت. ! أمضوا الليل مع أحد أقاربهم، وعندما جاء الصباح وشرقت الشمس كانت هناك مفاجأة بين يديه كيس من النقود يريد سرقته ..} قصص حقيقية عن السرقة.

قصص السرقة في الإسلام

لا في الثمار ولا بكثرة

وصادف رفيق بن خديجة رضي الله عنه أن عبدًا سرق وادًا من جدار رجل ودفعه إلى سور سيده فسأله عن ذلك، وعن رافع، قال رضي الله عنه – رضي الله عنه –

(فليسمع كيف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقطع في الثمر، فقال الرجل أخذ مروان عبدي الذي أراد قطعه. يدك، وأردتك أن تذهب معي إليه، فتخبره بما سمعته من رسول الله ابن الحكم، فقال له رافي سمعت مبلغًا كبيرًا، فأمر مروان بإرسال خادم.

أخذ العبد نخلة وزرعها في حديقة سيده، فأمر مروان بقطع يده، لكن رافي بن خديج أخبره أنه في هذه الحالة لم يكن هناك قطع لليد، وبالفعل لم تقطع اليد. خارج ؛ لأنه يجوز الأكل من الثمرة، وعدم إخفائها عنه، وهذا حكمة لأنه أخذ مال غيره أو أعادها أو ما شابهها أو قيمتها.

قصة عن السرقة للأطفال

قصة عن السرقة للأطفال

  • كان أحمد طفلاً ذكيًا ونشطًا. ذات يوم طلبت منه والدته أن يشتري فاكهة من السوق وأعطته نقوداً.
  • ذهب أحمد إلى السوق، وبينما كان يسير على طول الطريق، أوقفه ثلاثة لصوص وأرادوا سرقة أمواله منه. قالوا له “توقف! امنحنا كل أموالك “.
  • كان أحمد ذكيا جدا. قال لهم “سأعطي كل مالي فقط لمن هو أقوى منك”. عند سماع ذلك، بدأ اللصوص الثلاثة في القتال فيما بينهم ليثبتوا له من هو الأقوى.
  • استغل أحمد شجارهما وهرب بهدوء، وركض إلى المنزل وتركهما للقتال، وبالتالي وفر ماله بذكاء من السرقة.

أخلاق هذه القصة

المغزى من هذه القصة واضح يجب علينا دائمًا استخدام الحيلة والعقل لحماية أنفسنا وأموالنا في المواقف الصعبة.

لأعطيك

حكايات سرقة للاطفال

حكايات سرقة للاطفال

لص السمك

تعيش علاء في كوخ صغير على ضفاف النهر مع جدها اللطيف الذي يذهب للصيد كل صباح ويعود عند غروب الشمس بثلاث أسماك ويحصل على المال من بيع باقي الأسماك.

أما علاء فهو لا يحب الصيد حقًا. يجدها مملة، يحب القيام بأشياء أكثر إثارة ؛ على سبيل المثال، الاعتناء بالزهور وسقي النباتات وإطعام الدجاج كل يوم.

ذات يوم سمع علاء ضوضاء خارج الكوخ فأخرج رأسه من النافذة ليرى ما هي الضوضاء! رأى الرجل يخرج الأمتعة من العربة ويضعها على الأرض مع امرأة وصبي قريب من عمره، ثم ركض علاء إلى والدته ليخبرها بما رآه، وأكدت له أن هؤلاء هم جيرانهم الجدد. وسيعيشون في كوخ مجاور وبعد اليوم سأساعدهم في حمل أمتعتهم وألتقي بصديق جديد.

اقترب منهم علاء وحياهم ثم عرض عليهم بعض المساعدة فاستقبله الأهل ورحبوا به، لكن علاء لاحظ أن الصبي لم يرد عليه وتفاجأ بسلوكه وحمل أمتعتهم معهم. ، ثم سأل الفتى عن رأيه في البيت الجديد، لكنه لم يجب أيضًا، ثم انزعج علاء وعاد إلى منزله قائلاً في نفسه ما هذا الولد المتغطرس لن آكل هذا بعد اليوم!

عند حلول الليل عاد الجد كالمعتاد مع سلة من ثلاث سمكات، فوضعها في المطبخ ثم طلب من والدته طهيها، وبعد أن ذهبت الأم إلى المطبخ لطهيها، تفاجأت بوجود سمكتين فقط في السلة، فقالت لنفسها ربما اليوم لم يكن المصيد غنياً! سمكتان تم طهيهما بالخضار ولكن الجد تفاجأ بعدم رؤية السمكة الثالثة فقال أحضرت ثلاثة! أخبرته والدته أنها وجدت اثنين فقط، فقال الجميع، “من برأيك أخذ السمكة الثالثة من المطبخ”

عبس علاء وهز رأسه قائلاً “أعرف من سرق السمكة، لابد أنه ولد ابن جيراننا الجدد”.

• لا، جدي، لكنه فتى مغرور للغاية ويبدو أنه لص.

• لا، يا بني، لا تلومه إذا كنت لا ترى كيف يسرق.

في اليوم التالي ذهب الجد للصيد مرة أخرى حاملاً ثلاث أسماك كالعادة، لكن يا لها من مفاجأة! حدث نفس الحادث مرة أخرى. منذ أن عثرت الأم على سمكتين فقط، قال علاء “صدقني، هذا الصبي من الكوخ المجاور فعل ذلك”. عبس الجد، ونظر إلى علاء وقال بدلاً من إلقاء اللوم على الصبي دون دليل، ابتكر طريقة اكتشف من كان سارق السمك! وأضافت الأم “أقترح عليك يا علاء أن تختبئ في خزانة المطبخ غدًا، ثم انظر من خلال إحدى الشقوق وانظر من هو سارق السمكة”.

وافق الجميع، وفي اليوم التالي فعل علاء ما أمرت به والدته، وبعد أن وضع الجد سلة السمك في المطبخ وخرج، دخلت قطة من النافذة، وأمسكت السمكة بفمه وهربت مسرعا. خرج علاء من مخبأه وهو يصرخ عرفته، عرفت من سرق السمكة. هذه قطة! هذا الولد ليس أكثر! رفع الجد إصبعه في عتاب وقال أرأيت يا بني أنك أخطأت في اتهام الغلام بالسرقة أومأ علاء برأسه حزينًا وقال “لكنه عبث جدًا”.

• ما الذي تتحدث عنه حقا !

• نعم، لقد تحدثت مؤخرًا إلى والدته وأخبرتني أنه ولد طيب ومهذب، لكنه أصم.

أصبح علاء أكثر خجلًا وندمًا على ما قاله ووعد نفسه بأنه سيتعلم بعض إشارات لغة الصم.

وبعد أيام قليلة فقط أصبح هو والصبي ابن جيرانهما صديقين حميمين، يهتمان بالزهور معًا ويلعبان معًا، وعندما أراد علاء التحدث معه، قام بإشارات بيديه، حتى يفهم صديقه لهم وابتسموا له.

قصة السرقة في عصر الصحابة

عبدك سرق أشيائك

وروى الصائب بن يزيد أن عبد الله بن عمرو الحضرمي أحضر الصبي إلى عمر بن الخطاب فقال له قطع يد هذا الرجل لأنه قد سرق. سرقة عبدك سرق أشيائك.

كان الصحابة حريصين على تطبيق الحدود، وإن كان ثمن المرآة المسروقة قد تجاوز حد نصاب السرقة، إلا أن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – أوضح للمدعي أن العبد كان من أهل البيت. فوائد.

كأن بعض المال قد وقع على شخص والخادم نصيب من مال سيده فلا ينقطع عنه، وفي الحديث بيان شرعي في استيفاء شروط التقيد. ووضع الضوابط والشروط.

لم أرغب في قطع ذراعه في رداء الحمام.

وروى صفوان بن أمية أنه دار في البيت وصلى ثم لف حوله برد ووضعه تحت رأسه فنام. اقترب منه لص وأخرجها من تحت رأسه وأخذها. فجاء به صلى الله عليه وسلم فقال هذا سرق ثيابي صلى الله عليه وسلم. قال نعم. قال خذوه واقطعوا يده. قال صفوان لم أرد أن تقطع يده في عباءتي. فقال له إن لم يكن قبل ذلك.

قيل لصفوان بن أمية أن من لم يهاجر هلك، فذهب إلى المدينة المنورة بعد فتح مكة، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم أنه لن يكون هناك هجرة بعد الفتح. وأن يرجع إلى سهول مكة فيضع ثيابه تحت رأسه ويخرج منها وسادة ونام. ثم جاء لص وسرق العباءة من تحت رأسه فأخذها صفوان – رضي الله عنه – واقتاده إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

أمر الرسول بقطع يد السارق، فقال له صفوان لا أريد أن تقطع يده من أجل ثوبي، إذا تبرع بما سرق منه بعده. وللحاكم أن يوقع العقوبة على السارق مالك وأهل المدينة، قال هذا الشافعي وأهل الحجاز.

قصة السرقة

قصة السرقة

جادا والعقد الضائع

(جادا) كانت ذاهبة مع والدتها لزيارة جدتها وأقاربها في يوم العيد، فزينت وطلبت من والدتها وضع عقد وخاتم للزينة، فوافقت الأم على فسخ العقد.

وضعت جادا القلادة على الطاولة وذهبت لتلعب، وبعد فترة جاءت لتأخذ عقدها وخاتمها، لكنها لم تجد القلادة، ركضت (جادا) إلى والدتها، أمي، وسألتها من بين هل رأيت عقد جادا سكت بعضهم وقالوا إن بعضهم لم يره وكنا نلعب مع (جادا).

توصلت الجدة إلى خدعة لإجبار الأطفال على الاعتراف لأحدهم، حتى يعترفوا بها، فقالت لهم بابتسامة من سرق القلادة هي قطة كبيرة قمت بتربيتها، وأنا لا أفعل ذلك. لا أعرف أين أخفيتها. وصلت بعد فترة وجيزة من قول (خبا) خجلًا أنني وجدت القلادة في حقيبتي.

قالت لها الجدة فاخبتها القطة في حقيبتك، فرحت (جادا) بعودة العقد وشكرت (هيبو) كثيرا. ثم أخذت الجدة (هبة) وأخبرتها أن القطة شريرة لأنها فعلتها، ولم تكن تعلم أن الله نهى عنها، وللسرقة عواقب وخيمة، فإن لم (جادا) أراها تسرق، يراها الله. قالت (هيبي) بخجل “يجب أن نحسن سلوكنا وألا نأخذ شيئًا من أي شخص دون حق وبدون إذن” “كنت أعرف خطأي، يا جدتي، ولن أفعل هذا أبدًا”. قالت لها إن لدي قلادة لأزينها يا فتاتي الصغيرة.

الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالتنا التي عرضناها لكم على جريدة الساعة وتحدثنا لكم فيها عن قصص واقعية عن السرقة متمنين ان تكونوا قضيتم وقتا ممتعا في القراءة.