قصص واقعية عن الخيانة، وقصص خيانة حقيقية، وقصة خيانة عملت في سلك التعلم، وتجارب خيانة زوجية وقصص خيانة حقيقية قصيرة، وهي من أصعب أنواع العذاب النفسي، والألم الذي تعيشه عندما تكتشف عن الخيانة وأنك كنت شخصًا مخدوعًا وليس لديك ما تفعله أقرب الناس إليك.

قصص واقعية عن الخيانة

قصص واقعية عن الخيانة، تروي المضيفة القصة وهي تبكي لأنها لم تفهم ما حدث لها، بدأت قصتي بعد شهر فقط من الزواج، وذات يوم استيقظت عند الفجر ولم أجد زوجي بجواري ذهبت للبحث عنه في غرف المنزل، ثم جاءت المفاجأة، حيث وجدته جالسًا بمفرده في غرفة المعيشة مع هاتف في يده ويتحدث إلى شخص ما، وكانت الغرفة مظلمة، وحيث كان الصوت همسًا منخفضًا جدًا، وعندما ذهبت وأضاءت الضوء، خاف وبدأ وجهه يتغير، سألته عمن تتحدث إليه في هذا الوقت من الليل، قال لي لا أحد، هذا هو رقم خاطئ ولكن لم أصدق ما قاله، سكتت ولم أتكلم ولكن بداخلي ألف سؤال وسؤال وحيرة وشك، ومنذ ذلك الحين كنت أتابع تحركاته وأتابع أخباره من بعيد دون أن ألاحظ لقد وجدته بنفسي يستيقظ كل يوم في وقت متأخر من الليل لمواصلة التحدث على الهاتف حتى الفجر، ن يا في ذلك اليوم اقتربت من سماع ما هي طبيعة الحوار بينهم وبين من يتحدثون، سمعت عندما كرر اسم أختي، كنت أعلم بالتأكيد أنه كان على علاقة مع آخر، ويحمل نفس اسم أختي.

بعد أيام قليلة كنت أزور والدتي ووجدت أن أختي كانت تغير ملابسها من جانبي، ثم اتصلوا بها، وغادر مع الهاتف، ودخلت الغرفة وأغلقت الباب خلفها، تسللت وراءها و سمعت اسمها زوجي، ومنذ ذلك الحين اشتبهت في أن زوجي كان على علاقة مع أختي ظللت أبحث عنها ودور حولها حتى اقتنعت أن زوجي كان على علاقة مع أختي الصغرى الوحيدة ولم أتوقع ما حدث بالنسبة لي كان الشعور بالخيانة لا يحتمل للغاية. انفصلت على الفور عن زوجي، ولم أستطع العيش مع عائلتي ورؤية وجه أختي، جالسًا بمفردي في شقتي، الأمر الذي تركني زوجي مقابل عدم إثارة الفضيحة، بعد فترة وجيزة تزوج أختي وانقطع كل شيء بيني وبينهم تمامًا.

تعريف الخيانة الزوجية

الخيانة الزوجية ليست مجرد خيانة بين الزوجين، ولكنها أيضًا سبب للتحامل الأخلاقي والعاطفي. انها تسبب الكثير من الحزن والاضطرابات العاطفية والنفسية لدى البالغين، مثل: الانهيار العصبي ، وتقلب المزاج، والقلق، والارتباك، وحالة النسيان في أداء المهام اليومية في المنزل و في العمل، وعدم الوضوح بين الأشياء والناس، وفقدان الذاكرة لفترة وجيزة، وحالة اللامبالاة، واضطرابات النوم ونسيان موقع الأشياء المخزنة. يمكن أن يؤدي هذا الموقف أيضًا إلى الامتصاص المفرط للعقاقير مثل الفاليوم أو المخدرات، والتي يمكن أن تسبب في تصرفات خطيرة وتسميم الأجواء العائلية وذلك يؤثر بشكل سلبي على تنمية شخصية الأطفال.

المزيد على دنيا الوطن ..https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2019/11/07/1289581.html#ixzz7iW1IM2fC
Follow us:@alwatanvoice on Twitter|alwatanvoice on Facebook

قصص حقيقية عن الزنا

قصص واقعية عن الخيانة عشيقة القصة المسماة منى التي تزوجت من رجل يكبرها بعشر سنوات زواجنا كان عن الحب وبعد الزواج نما حبنا وكبر ولدي ابنة وأنا حامل في الخامسة شهر حب بيننا كان أقل منا لأنني كنت مشغول بالحمل والإرهاق، وفي أغلب الأوقات بدأت بالجلوس يتكلم في الهاتف، الشك لا يتركني، وعندما أسأله لمن تتحدث، طوال الوقت، بمجرد أن يقول أخي مرة أخرى، يقول إن صديقي لديه مشكلة وهناك العديد من الإجابات وأن امرأتي لا تحبني ولا أحبها، إنه مجرد زواج لإرضاء والديّ فقط هي الشخص الذي أحبه والذي اختاره قلبي في هذا الوقت كان لدي شعور لا يوصف ولا يطاق، لذلك دخلت وطلبت من زوجي التحدث إلى من كان على الهاتف معه وأمسك بالهاتف حقًا لكنه رفض كل قوته حتى طرحني على الأرض وظل يضربني ولكن لم أستسلم وأمسكت بالهاتف وتحدثت معها من أنت، التي دمرت منزلي وانتزعت مني وزوجي، وفاجأت هذا ما ردت عليه، نعم، أنا زوجته، صديقته ووالدة ابنه، كانت صدمة مدى الحياة التي دمرت حياتي.

تاريخ الزنا يعمل في سلك هواة

أبشع الزنا من جانب المرأة، هذه الفتاة كانت تعمل معلمة ومتزوجة ولديها أطفال مثل كثير من النساء. وعاش بسعادة. وبدأ مسار الحياة يتغير، وأحضرت خادمة إلى منزلها لتساعدها في الأعمال المنزلية وتجلس مع الأطفال وتراقبهم.

وكانت تفحصها باستمرار وتتصل من المدرسة، كان كل شيء على ما يرام، ولكن في يوم من الأيام بدأت الزوجة في الاتصال بالمنزل كالمعتاد، ولكن هذه المرة تغير الوضع، لم يرفع أحد الهاتف واستمرت العادة، اتصلت الزوجة، لكن لم يلتقط أحد الهاتف أيضًا، و تكررت الحالة على مدى عدة أيام، مما أزعج زوجته وطلبت خادمة.

لماذا لا تجيبون ثم قالت الخادمة للزوجة أن زوجها يأخذها وأولادها إلى إحدى الغرف ويقفلهم طوال الوقت يطلب منهم عدم مغادرة الغرفة قبل ساعة من مغادرة العمل.

وهنا كانت الزوجة مندهشة من كلام الخادمة، ومشتبه بها من جميع الجهات وفكرت في حل هذا اللغز المعقد.

قالت لها الخادمة حسنًا، سأفعل وذات صباح مصيري، جاء الزوج وطلب من الخادمة أن تأخذ الأطفال وتدخل الغرفة، وكالعادة أغلق الباب أمامهم. فماذا كانت الخادمة حتى تتصل بزوجته وتخبره بما حدث، ثم أغلقت الزوجة الهاتف ودخلت المنزل بسرعة. لكن في الداخل كانت لديها شكوك من كل مكان، فعندما دخلت الزوجة المنزل وبدأت بالدخول وضعت يدها على قلبها وبدأت تبحث عن زوجها في كل غرفة.

لم يكن هناك سوى غرفة نوم أرادتني الزوجة ألا أكون فيها، ثم بدأت في فتح الباب، متمنية ألا تفعل ذلك، متمنية ألا تفعل ما تراه، والله يعين الزوج مع امرأة أخرى لا توجد كارثة هنا، والكارثة الكبرى أن هذه المرأة لم تكن سوى والدتها تعيش معها في نفس المنزل.

الزوج خان زوجته مع والدتها وعلى نفس السرير مع زوجته، أليست كارثة تذرف الدموع وتحطم القلوب عليها لكن ماذا عن تلك الزوجة المسكينة، لم أستطع السيطرة على نفسي من الحزن وأخذتها، غير قادرة على الوقوف والدموع تنهمر من عيني في الحياة، لم أذرفها بسبب فقدان قريب أو خبيب، كل من يقرأ هذه القصة ليصلي من اجل شفاء تلك المرأة فهي مصابة بانهيار عصبي كاد يؤدي الى حياتها الى الابد امرأة في زماننا تستجيب للعلاج.

تجربة الزنا

  • التجربة الأولى خرجت من تاريخ الخيانة من 3 أشهر قضيت فيها أصعب الأيام وجفف عيني من البكاء حتى فكرت وفكرت وأتيت أن أموت بنفسي لأرتاح حتى أصل إلى طبيب نفسي، لكن أهم شيء في عيني هو التفكير الخاطئ، أن معظمنا يفكر في الانفصال وتواصلت أولاً أهم شيء هو أنه بعد أن تحدثنا وناقشنا، عدت إلى الأيام الرهيبة. بيتي واتفقت مع أنا زوجي يفتح صفحة جديدة وأنه كان ممتعًا أو يجرحني، الآن مع زوجي وأولادي عادت حياتنا إلى طبيعتها من قبل، وأفضل شيء يمكنني أن أختبئ عنك في كل مرة أتذكر وأفكر في الكلمات لكن زوجي فهمني وبدأ في التوجيه والقسمة انتهت الحكاية، لذا أهم شيء ألا تترك بيتك لأحد تستحق كل شيء ولا تترك زوجك.
  • التجربة الثانية فتشت هاتفه المحمول ووجدت صورًا له وحده. لقد واجهته ببساطة وأنكرت ظروفنا السيئة المهم أن كل الأبواب كانت مغلقة أمامي ما عدا باب القديس، قام ليلا ونادى وبكى، واستجاب لطلبه بشرف وكرامة، ونصر عزيز القادر على الانتصار، وفي اليوم الثاني تكلم بهدوء والله أيها البنات، أنه قام وسلم. وبدأ يتكلم “بحبك” تم حل مشكلتي .. وأردت أن يعود زوجي نظيفًا كما في المرة الأولى، لأنني شعرت أن هناك فراغًا بيننا، والله البنات، في نفس في الأسبوع، صعدنا معًا عبر الإنترنت من جهازي (كذا وكذا) اشتقت إليك، تجمدت بينما كان ينظر إلى الشاشة وكان مشلولًا  لم يستطع قول أي شيء أنه بدأ يتلعثم ويقول الكلمات هنا وهناك … والله يا بنات ربي الذي ربط قلبي وأغلق الرسول بهدوء ونهض هذه المرة ربي ارجع لي فضلتي وبدلا من الذهاب رأيته جا هوه والراية
  • التجربة الثالثة ريا محمد متزوجة منذ 17 عامًا، قالت إنها تعيش حياة مستقرة مع زوجها ولم يأتِ منه أي تصرف يجعلها تشك في أن لديه امرأة ثانية في حياته، لكن ثريا قالت استعرضت تفاصيل قصة غش زوج صديقتها التي قالت إنها انتهت بشكل مأساوي، وأضافت عثرت صديقتها على أشياء تتعلق بالنساء في سيارته، وعندما سألته أخبرها أن هذه الأشياء تخص إحدى شقيقاته، وعندما سألت أخواته أجابوها بالنفي عيني الزوجة، وادعت أن تحفظات (العشيقة) كانت نتيجة غضبها من حبيبها وأرادت (إظهار) قدراتها أمامه حتى يعرف أنها تستطيع الوصول إليه بطرق أخرى والإطاحة به. الزوجة الأولى إذا أرادت ذلك.

قصص واقعية قصيرة عن الخيانة

يروي الزوج المخدوع قصته، ويقول إنني متزوج منذ عشر سنوات، ويقول الزوج إنه منذ ثلاثة أشهر شك الزوج في زوجته، يشك الزوج في أن زوجته كانت تخون شخصًا آخر، وقام الزوج بتركيب كاميرا في المنزل وراقب زوجته خارج المنزل دون علمها.

اكتشف الزوج خيانة زوجته، وكان حبيبها يأتي إليها كل يوم بعد خروجه من المنزل. أحضرت الزوجة زوجها ودخلت معه علاقة ممنوعة في فراش الزوجية آخر لحظة بعد أن نصحه أحد الأصدقاء بعدم القيام بذلك، لئلا يضيع نفسه ويذهب إلى السجن لمن لا يستحق ولا قيمة لخائنه، فقد رفض بعد أن ضربها ضربًا مبرحًا عقابًا على خيانتها.

فلماذا يخون الإنسان أقربائه، لماذا يضع نفسه في موقف حرج، فلماذا يفقد دينه وحياته الدنيوية بسبب ما لا يستحقه نهاية وشريعة الله.