قصص مرعبة للاطفال، القصة هي سرد ​​واقعي أو خيالي للأفعال التي قد تكون في النثر أو الشعر، وتهدف إلى إثارة الاهتمام أو الترفيه أو تثقيف المستمعين أو القراء وروبرت لويس ستيفنسون  راوي بارز يقول: هناك ثلاث طرق فقط لكتابة قصة قد يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات مناسبة لها أو قد يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تطور تلك الشخصية أو قد يتخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص يعبرون عنه أو يجسدونه، كما تعتبر القصة فرعًا من فروع الأدب الذي يأتي على شكل نثر أو شعر معبرًا عنه بأسلوب سرد أو حكاية، حيث قد تحتوي على أحداث خيالية أو حقيقية تحمل هدفًا أو اهتمامًا معيناً والغرض منها تسلية القارئ أو المستمع أو يقدم الإرشاد والنصح والخطبة.

قصص مرعبة للاطفال

اسمي رحمة انتقل عمي إلى منزل جديد ومكثت معهم لمدة أسبوع نمت في غرفة إضافية وفي إحدى الليالي نمت ووقف ابن عمي بجانب سريري وأخبرني أنه صديق وهمي.

في صباح اليوم التالي أخبرت عمي وزوجته بما قاله لي ابنهما، وقالوا إنه لم يكن لديه صديق وهمي من قبل، وعندما قرروا سؤاله، أخبرهم أنه لا يعرف ما الذي يتحدثون عنه.

وفي الليل عند الساعة الثالثة جئت إلى غرفتي بالقرب من سريري وبدأت أكرر نفس الكلمات وقلت لما قلتها وعندما أردت التحدث معه قاطعني وقال إنه يراه كل مساء وتناول الغداء مع العائلة.

سألته أين قابله، فقال إنه جاء إليه وسألني إن كان بإمكانه الدخول إلى جسده ثم عاد إلى غرفته وصُدمت بما سمعته.

في اليوم التالي أخبرت عمي لكنهم لم يصدقوني لذلك لم أنم جيدًا في الليل ولكن هذه المرة جاء ابن عمي إلى غرفتي لكنه اختبأ تحت السرير وأخبرته بما تفعله هناك.

أخبرني أنني هنا لحمايتك من محمد لأنه يريد قتلك، فلا تخف ما دمت معي بعد أن سمعت أنني هربت من المنزل لكن عمي تبعني وأعادني.

سألني لماذا هربت وأخبرته بما حدث وقال إنه مجرد خيال طفولي وفي اليوم التالي عدت إلى منزلي ولم أعود إلى هذا المنزل بعد ذلك اليوم.

رجل مخيف

منذ أن كان ابني يبلغ من العمر ثلاث سنوات كان يتحدث عن شخص مخيف يعيش في منزل عائلتي وكان يتحدث عنه دائمًا وفي أحد الأيام سألته كيف يبدو هذا الشخص المخيف وأخبرني أن الشخص المخيف ليس له وجه.

عندما كانت أختي في السادسة من عمرها، كان لديها صديق وهمي يدعى ماس، كان في نفس العمر وكان يرتدي الملابس السوداء التي كانت ترتديها دائمًا.

حتى لاحظت عائلتي أن أختي لم تلتق أو تهمس مع صديقة، وذات يوم مر أخي في غرفتها ونظر إليها أخي، لكنها التفتت إليه ونظرت إليه بنظرة غاضبة ومخيفة.

وفجأة بدأت بالصراخ أخرجي من هنا، اخرجي من هنا، وعندما دخلت الغرفة، وجدت أن والديّ كانا يريحان أختي ويبكيان كثيرًا، ولم يفهم أخي شيئًا.

بعد سنوات، أود أن تتحدث أختي عن صديقتها الخيالية ماس، وأخبرتني أن صديقتها ماس طلبت منها دائمًا التحدث بنفسها، وكان ينتهي بها الأمر دائمًا على حافة النافذة في غرفتها، وطلبت منها قتل إيلينا. أيضا لكنها رفضت لأنها أحبتهم.

لكن كل شيء توقف معها فقط عندما انتقلنا إلى منزل آخر ونجنا من كارثة كبرى.

الناس ضبابية

اسمي حمزة وعندما كنت طفلاً كان لدي أصدقاء وهميون وكانوا دائمًا يحيطون بي، لم يكونوا أشخاصًا عاديين ولم تكن وجوههم مرئية، كانت أجسادهم غير واضحة ونادراً ما تحدثوا معي.

اعتادت أمي أن تخبرني أنه عندما أكون وحدي في غرفة، سأجري محادثة مع مجموعة كبيرة من الناس، لكنهم سيكونون ضبابيين للغاية.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصص مرعبة للاطفال، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.