قصص رعب قصيرة اسطورة الفتاة الكورية، هذه قصص رعب مخيفة سوف نخبرك بها من خلال موقعنا الساعة ونأمل أن تنال إعجابك نعرض لك مجموعة من قصص الرعب الحقيقية التي حدثت بالفعل، وقصص الرعب الواقعية، وقصص الرعب المكتوبة، وقصص الرعب عن الجينات، قصص رعب مضحكة، قصص رعب مثيرة للاهتمام، لا تفوتها.

قصص رعب قصيرة اسطورة الفتاة الكورية

هناك فتاة تدعى يومي تبلغ من العمر 11 عامًا وعاشت حياة عادية مع والدتها ووالدها وعاشت في قرية في كوريا.

في أحد الأيام، عادت يومي إلى المنزل من المدرسة وسارت كثيرًا، فكانت عطشانًا، وركضت إلى المطبخ لتشرب.

عندما وصلت إلى المطبخ، كانت مجمدة في مكانها في زاوية المطبخ، حيث كانت جثة والدته المتوفاة تصرخ في رعب.

وفي تلك اللحظة خرج والدها من الغرفة المجاورة واقترب منها وقال لها يا “يومي” من فضلك استمع إلي بهدوء، كانت والدتك تهرب وتتركنا، أرادت الهرب مع أحدهم.

حاولت إقناعها بعدم القيام بذلك وقلت لها إنك ستكون حزينًا جدًا إذا فعلت، لكنها رفضت الاستماع إلي وتحدثت جدال بيننا وحدث كل ذلك بسرعة كبيرة حتى سقطت وضربت رأسها على الأرض. آسف.

جلس على أحد الكراسي في المطبخ وأخذ يبكي بعنف.كانت صدمة في يومي ولم تستطع فهم ما يجري، أرادت البكاء لكنها أجبرت نفسها على أن تكون قوية.

لكن كان عليها أن تهدأ وتفكر في هذا الوضع برمته وتفكر فيما سيحدث إذا ذهب والدها إلى السجن، ولم يكن لديها أقارب في شبابها، وسيقومون بالتأكيد بإرسالها إلى دار للأيتام.

كان واضحًا لها ما يجب أن تفعله ولم يكن لديها خيار آخر، قررت عدم الاتصال بالشرطة وعدم التحدث عن والدها، لأنه، كما أخبرها، كان حادثًا، وفهمت أنها ووالدها بحاجة لإيجاد طريقة للتعامل مع الموقف والتعامل مع الجسد.

نظرت إلى والدها. يجب علينا دفنها بأنفسنا. قالت بهدوء. لو سألها الجيران عنها لقلنا إنها هربت ولم نكن نعرف عنها شيئًا رفع الشاب رأسه ونظر إليها بغرابة، لكنه لم يتفوه بكلمة.

ركضت يومي إلى غرفتها لتغيير ملابسها المدرسية حتى لا تتلطخ بالدماء عندما دخلت غرفتها، لاحظت وجود حقيبة على سريرها عندما فتحتها، وجدت أن كل ملابسها كانت مفرودة بالداخل، وكان هناك ورق على الملابس وعلمت الخط. كانت رسالة من والدتها. قالت المذكرة

يومي، لقد جمعت أعراضك، نحن بحاجة إلى المغادرة بسرعة، والدك مجنون تمامًا ويريد قتلنا.

قصص الرعب القصيرة تحذير القاتل

كنا في منتصف الليل وكنت في غرفة النوم أحاول الاسترخاء ومشاهدة التلفاز، وفجأة بدأ المذيع المحلي بأخبار عاجلة، وهناك قاتل هرب من السجن ويمكن أن يختبئ في أي مكان.

وتنصح الشرطة الجميع بإغلاق أبواب منازلهم وعدم فتحها لأي شخص آخر، فالقاتل مسلح وخطير للغاية.

عندما كنت على وشك النوم، استيقظت على صوت غريب خارج الغرفة وبدا أن هناك شخصًا ما في المنزل في تلك اللحظة، كنت خائفة جدًا لدرجة أن قلبي بدأ ينبض بشكل أسرع.

لقد استمعت إلى الأصوات ولاحظت أنني لا أستطيع تخيل صوت فتح الباب، فمن المؤكد أن شخصًا ما في المنزل سيخرج من هنا وبسرعة.

نهضت وذهبت إلى النافذة، وأنا أرتجف في كل مكان من الخوف وحاولت عدم إصدار صوت، وفي تلك اللحظة سمعت خطوات عديدة إلى الأعلى.

سوف يقتحمون الغرفة في أي لحظة للخروج الآن خرجت إلى الحديقة وأحاول عدم إصدار صوت وبمجرد أن غادرت نظرت إلى الغرفة وهي تضيء.

كنت أسبقهم بثانية، وكان ذلك حتميًا، همست لنفسي وفزعت مرة أخرى لأنني اعتقدت ما سيحدث لي إذا أمسكوا بي.

غادرت الحديقة باتجاه الغابة المجاورة، وعندما اختبأت بين الأشجار، استرتحت قليلاً وسرت عائداً ببطء وسرت إلى أن خرجت من الغابة وأتيت إلى منزل آخر.

نظرت إلى السكين الملطخة بدماء المالك السابق، وسرت بثقة نحو منزلي الجديد.

قصص الرعب القصيرة من التقط الصورة

ذات مرة، كانت هناك امرأة لديها ابن يبلغ من العمر ستة أعوام، وذات يوم اشترت هاتفاً محمولاً جديداً، وعندما عادت إلى المنزل، بدأت في طهي العشاء.

تركت هاتفها على الطاولة، ذهب ابنها إلى المطبخ، وشاهد الهاتف وسأل والدته عما إذا كان يمكنه اللعب به، فأخبرته أنه يمكنه اللعب بشرط ألا يتصل بأي رقم ولا يغتسل. رسائل نصية.

وافق الطفل وركض إلى غرفته للعب بالهاتف، وفي الساعة العاشرة، ذهبت الأم إلى غرفة الأب لتطلب منه النوم وكان بالفعل نائمًا وكان هاتفها ملقى على الأرض بالقرب من السرير.

أخذت الهاتف للتحقق من جميع الإعدادات للتأكد من أنه لم يتم مسح أي شيء ولاحظت بعض التغييرات الطفيفة، وقام بتغيير الخلفية وتعيين نغمة رنين جديدة والتقط أيضًا بعض الصور.

فتحت ملف الصورة وبدأت في التقليب من خلاله كان هذا جميلاً فكرت في نفسها لأنه التقط بعض الصور لنفسه وصلت إلى آخر صور من الصور عندما رأتها لم تستطع تصديق الأمر في البداية، كانت عيناها تخدعنا، كانت الصورة لابنها نائمًا على السرير، لكن الشيء الأكثر رعبًا كان الوجه في الزاوية اليسرى من الصورة.

قصص اطفال قبل النوم قصيرة

حيث تعتبر القصص هي من أفضل وأشهر الوسائل التربوية التي تلعب دوراً في تربية الطفل وخلق شخصيته، كما إنها قصة تدور حول أشخاص محددين وأحداث محددة سواء كانت حقيقية أو خيالية من نسج الخيال، وهي من أكثر وأبرز الوسائل فعالية لتوجيه العقل والفكر وبالتالي يميل الأطفال إلى سماع القصص لأسباب وأشياء عديدة، كما أن القصة تؤثر بشكل كبير على النفس وعواطفها وتتسبب في مشاركة عاطفية في أحداثها، مما يتسبب في إثارة مشاعر الطفل، وهنا يتعود هذا الطفل على الاقتداء بمثاله فهو متعة ودرس.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصص رعب قصيرة اسطورة الفتاة الكورية، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.