قصص حب وغرام رومانسية قصة شاب صار غير قادر على أن ينام الليل من كثر التفكير فيها، القصة هي سرد ​​واقعي أو خيالي للأفعال التي قد تكون في النثر أو الشعر، وتهدف إلى إثارة الاهتمام أو الترفيه أو تثقيف المستمعين أو القراء وروبرت لويس ستيفنسون  راوي بارز يقول: هناك ثلاث طرق فقط لكتابة قصة قد يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات مناسبة لها أو قد يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تطور تلك الشخصية أو قد يتخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص يعبرون عنه أو يجسدونه، كما تعتبر القصة فرعًا من فروع الأدب الذي يأتي على شكل نثر أو شعر معبرًا عنه بأسلوب سرد أو حكاية، حيث قد تحتوي على أحداث خيالية أو حقيقية تحمل هدفًا أو اهتمامًا معيناً والغرض منها تسلية القارئ أو المستمع أو يقدم الإرشاد والنصح والخطبة.

قصص حب وغرام رومانسية قصة شاب صار غير قادر على أن ينام الليل من كثر التفكير فيها

هي قصة شاب وسيم يتراوح عمره بين 22 و 23 سنة ولا يعرف شيئاً عن الحب أو حياته، حيث يوجد الكثير منهم في هذا المكان وذات يوم جاءت بمفردها ودخلت هذا المكان ورأت صبياً و لقد أحببت ذلك لذا أخذت رقم المحل لأنه على لافتة بالخارج.

وفي اليوم الذي عادت فيه إلى المنزل، اتصلت به وحاولت التحدث إليه، لكنني شعرت أن أسلوبه جاف بعض الشيء ولم أستطع أن أتناوله وأعطيه، وفي كل يوم في الساعة 11 ليلاً، اتصلت به لتتعرف عليه. أكثر منه وكلمه، وهو لا يعرف ما يقول، لكنه يسمع ويقول إن الأيام هكذا طويلة. الغرض من مكالماتك كيف عرفت أجابت لفترة طويلة لأنها كانت تنتظر هذا السؤال، فقالت إني أريد أن أصل إلى قلبك !!!.

قال، “حسنًا، لا أعرف شيئًا عن الحب، ولا أفهم لغته، ولا أعرف حتى كيف أتحدث عنه.” فيلسوف الحب. من يفكر بها كثيرا ويشعر كل اصدقائه انه يتغير ولا يأكل ويفقد وزنه ويفكر كثيرا وينجرف وأحيانا يخطئ في اسمها ويتصل بأصدقائه ولا يريدون السؤال له بهذا الاسم لان ظهوره واضح وقد وصل الى اعلى مراحل الحب.

هكذا مرت الأيام والسنوات. اتصلت بها ذات يوم وكان منزعجًا.قال “رأيتني ورأيت شخصيتي وعرفت أسلوبي وكان لدينا عام ولم أرك، حتى لم أر صورتك”. قالت له “انتظر قليلاً”.

قالت حسناً، الخميس القادم، سنذهب إلى هذا المكان. كان ذلك يوم السبت (تخيلوا أن يكون من السبت إلى الخميس، أسوأ لحظات حياته. لقد نام طوال اليوم حتى تمر الأيام بسرعة. “) وصل يوم الأربعاء وهو يفكر كيف ستبدو، طويلة، قصيرة، بيضاء، بنية، نحيفة، لطيفة على شكل دمى. مثل ما رسمه في مخيلته، فكر في كل شيء، واتصلت به يوم الخميس، فقالت له يا إلهي، نحن نخرج، وسيارتنا هكذا، لونها، لوحة ترخيصها وشكلها مثله.

قال، “اسمع، أنا على طول الطريق. لا يمكنني الوقوف كل دقيقتين الشيك على هاتفي لأنني أشعر أنك معي وأعلم أنك تتحدث لأن عائلتك معك ولكن كل دقيقتين على الأقل قالت “حسنًا” لم يستطع الصبر، أرسل رسالة ولم يرد عليه، تردد عندما اتصل، تردد وتردد كثيرًا.

إنه لا يعرف ما إذا كان سيتصل بها أو يخشى إحراجها مع عائلتها الشيء الرئيسي الذي قرره، وفي اليوم الذي اتصل به على هاتفها المحمول، مرت سيارة إسعاف من أمامه، متجهة بنفس الطريقة التي كان بها. العديد من الأشياء التي كان مخفيًا، نزل الهاتف إلى جواره وسارع خلف السيارة وخلف مكالمة هاتفية (إعادة الاتصال التلقائي) الشيء الرئيسي هو أنه وصل وشاهد الحادث أكثر من الرعب في ظهوره لا توجد أسرة كاملة على اليمين من الخط، أربع فتيات، شاب وامرأة عجوز، مبعثرون فيه، كل شيء في حالة ميؤوس منها مجازيًا.

نفس لون السيارة، نفس لوحة السيارة، نفس الوصف الذي وصفته الفتاة له، ولكن كيف يمكن أن يتعرف عليها من بين الأربعة ولم يتم وصفها له حتى نزل زيها مع من نزلوا ليروا بقايا سيارته أحلامه وبقايا أمله، نظر يمينًا ويسارًا، ولو رآها لما عرفها !

سمع صوت رنين الهاتف الخلوي. حاول متابعة الصوت. وجد إحدى الفتيات التي كانت تمسك بهاتف محمول وتجري المكالمات في يدها. كادت ملطخة بالدماء، ولم يكن لديها أمل في العيش إلا بإذن الله أنه رأى الرقم الصحيح، وأن الهاتف المحمول وحده هو جمال لم يخلق للآخرين، ولكن للأسف ماتت.

وفي غضون ثوانٍ، تحولت أسعد لحظات حياته إلى أتعس أيام حياته (الرقم التقى برقمه، لا، الاسم مكتوب، أتمنى أن أكون حياتي) عشت وكرهت ما كان يسمى نغمة الجوال.

لا يتكلم ما لم يجبر على الكلام ويكره كل من يجيبه أبجدية كلمة حب .. سافر من المنطقة التي كان يعمل فيها ويعرف أمل حياته التي وجد نفسه فيها .. .. ونذر لنفسه أنه لن يأتي إلى هذه المنطقة إلا في اليوم الذي مات فيه حلمه كل عام في نفس اليوم يذهب إلى هذه المنطقة، ويمر في نفس المكان، ويجلس هناك لمدة ساعة، و يعود إلى أراضيها.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصص حب وغرام رومانسية قصة شاب صار غير قادر على أن ينام الليل من كثر التفكير فيها، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.