قصص حب مكتوبة معلمة وقعت في غرام تلميذي في الثانوية فأين العيب، عمري 26 سنة، أنا مدرس، تخرجت مؤخرًا من الجامعة وحصلت على وظيفة، لم أخطأ به، علاقتي به علاقة حب بريئة وحلمي ألا أتزوجه مرة أخرى، سمعتي والطريقة التي اتواصل بها مع الطلاب وهيئة التدريس جيدة جدا حتى انقلبت الموازين ووقعت في حب احد طلابي

قصص حب مكتوبة معلمة وقعت في غرام تلميذي في الثانوية فأين العيب

هناك العديد من القصص الخيالية التي يمكن الاستفادة منها وأخذ العبرة منها، ويمكن الحصول على أجمل القصص الواقعية التي يقوم الكثير بسردها على حساباتهم الشخصية على مواقع الإنترنت من بينها قصة أحد الطلاب الذي وضح فيها أنه وقع في غرام معلمته في مرحلة الثانوية العامة ويمكن التعرف على تفاصيلها من خلال التالي:

مرحبًا، عمري 26 عامًا، أنا مدرس، تخرجت مؤخرًا من الجامعة وسرعان ما حصلت على وظيفة في مدرسة. الحمد لله، لدي سمعة طيبة وعلاقات جيدة مع الناس بشكل عام ومع طاقم المدرسة بشكل خاص. بدأت العمل كمدرس في المرحلة الإعدادية لطلاب الصف الثاني عشر وكانت سمعتي والطريقة التي تعاملت بها مع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس جيدة جدًا حتى انقلبت الموازين ووقعت في حب أحد الطلاب الذين أقوم بتدريسهم!

صورة توضيحية

في البداية كانت مشاعري مخفية ولم أخبر أحدا في الكرة الأرضية عن حقيقة مشاعري لهذا الطالب الذي علقني وأصبح مرتبطا به بشكل غير مسبوق حتى الآن أنا أعزب وليس لدي أي شيء نوع العلاقة على الإطلاق. ما وصمة عار

ولأكون أكثر صراحة، أود أن أكون في صفه حتى لفت انتباهي وكيف تعاملت معه، وبدأت في الكشف عن حبي له في إحدى فترات الراحة المدرسية، وتفاجأت إذا لم يتردد و أخبرني أنه يحبني أيضًا.

أعيش معه أجمل علاقة حب، فهو متفهم رغم صغر سنه، وأشعر أنه أكثر من يفهمني ويفهمه، وفي اللحظة التي أخرج معه وألتقي به، أعيش أجمل و أسعد لحظات حياتي معه أنا أعشقه و أحبه من كل قلبي و هو يعني لي الكثير.

هنا انتهت فرحتي وحزني في نفس الوقت، لأني مستعد أن أعيش علاقة حب طبيعية معه، رغم فارق السن الكبير بيني وبينه، ورغم الانتقادات التي سأواجهها فور عائلتي، الاباء والمعلمون يعرفون حقيقة علاقتنا وانا لم اخطأ معه لان علاقتي به علاقة حب بريئة وحلمي ان لا اتزوجه مرة اخرى.

لا توجد مشكلة في هذه العلاقة، لكن المشكلة تكمن في مشكلة المجتمع العربي الذي يصور هذه العلاقة على أنها محرمة ومرفوضة، وقد يقارنني البعض بالغطرسة والتحدي. لكن ليس لدي مشاكل مع المجتمع، الشيء الرئيسي هو عدم خسارته.

مشكلة من ينهى ما يريد ويحلل ما يريد بينما نتزوج ونبني مستقبلنا نحن مع آخر .. أين المشكلة ..!

على الرغم من كل هذا، فأنا أحيانًا أشك وأفكر هل هذه العلاقة غير مقبولة اجتماعيًا حقًا أم أنها مسألة وقت واعتياد المجتمع على هذه العلاقات. … ساعدني، يجب أن أستمر علاقتي معه وألا أتردد في مشاعري وأعيش حبي واشتياقي إليه دون خوف أو تردد…!

لا يسعنا الآن سوى أن نقول لكم أننا وصلنا إلى ختام مقالنا يسرنا أن نكون قد وضحنا لكم قصص حب مكتوبة معلمة وقعت في غرام تلميذي في الثانوية فأين العيب والكثير غيرها.